الداخلية تختتم مشاركتها في معرض سيتي سكيب العالمي 2024 خالد بن سلمان يبحث تعزيز التعاون العسكري مع نظيره البريطاني ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من الرئيس الفرنسي 6 مراحل لتسجيل الطيور المشاركة في كأس نادي الصقور السعودي إحباط تهريب 176 كيلوجرامًا من نبات القات المخدر بعسير مليار ريال إجمالي التمويل العقاري لمستفيدي سكني بمعرض سيتي سكيب وظائف شاغرة بشركة PARSONS في 7 مدن وظائف شاغرة في مستشفى الموسى التخصصي وظائف إدارية شاغرة في هيئة المحتوى أجواء معتدلة.. منتزهات وحدائق رفحاء تستقبل زوارها بالفرحة والبهجة
يعد فييروس “إيبولا” واحداً من أكثر الأمراض الفيروسية المعدية خطورة، حيث يؤدي في أغلب الأوقات إلى الوفاة فور الإصابة به، ويموت نحو 90 % ممن يصابون به ولا يوجد في الوقت الحالي علاج أو لقاح يقي من هجوم هذا الفيروس الشرس الذي ينتشر في القارة الإفريقية.
ووفقاً لتقارير إخبارية، يحرص الأطباء والمختصون على الوقاية التامة لجميـع أطراف جسم المصاب بالفيروس خاصة منطقة الوجه.
وأوضحت التقارير ذاتها، أنه عندما يعتزم الأطباء الدخول على المصاب بالفيروس فإنهم يعتبرون الشخص الملقى على السرير بمثابة قنبلة موقوتة قد تهلك ملايين البشر في حال انفجارها.
وأشارت التقارير إلى أن الأطباء يتخذون الحذر والاحتياط بارتداء ملابس مخصصة تقيهم بنسبة 100% ، وفي حالة وفاة المصاب بالفيروس فإن مراسم دفنه تختلف عن المعتاد اتقاء للعدوى من الفيروس، ولا يدفن المتوفى في هذه الحالة بالطريقة المعروفة بل ينقل الجثمان عن طريق متخصصين ويحرصون كل الحرص على إتمام عملية الدفن، بحيث لا ينتشر الفيروس أثناء تحلل الجثة.
يذكر أن وزارة الصحة أعلنت أمس، عن وفاة المواطن السعودي العائد من دولة سيراليون والذي كان يحمل فيروس إيبولا إثر توقف قلبه رغم محاولات الفريق الطبي لإنعاشه.