ضبط شخص أثار الفوضى وأعاق عمل الأمن في إحدى الفعاليات برماح وظائف شاغرة لدى وزارة الطاقة وظائف شاغرة في الشؤون الصحية بالحرس الوطني اللجنة الطبية بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل تكشف عن حالات عبث الجامعة الإسلامية تُدشن المنصة الإلكترونية للمجلات العلمية وظائف شاغرة بـ فروع شركة جوتن جامعة طيبة بالمدينة المنورة تسجل براءتي اختراع علميتين قبول طلب تقييد دعويين جماعيتين من أحد المستثمرين ضد تنفيذيين بإحدى الشركات بيان الاجتماع الاستثنائي للمجلس الوزاري الخليجي: ندعم سيادة سوريا ولبنان وندين العدوان الإسرائيلي القبض على المطرب الشعبي حمو بيكا في القاهرة
اختتمت جمعية “إنسان” لرعاية الأيتام مهرجانها الصيفي العاشر، والذي انطلق بداية شعبان الماضي ويستمر لنهاية شوال 1435هـ ، تحت شعار “متعة الصيف في إنسان”.
وهدفت الجمعية من إقامة مهرجانها الصيفي لشغل أوقات أبناء “إنسان” بما يعود عليهم بالفائدة والمتعة والعمل على تنشئتهم تنشئة إسلامية سليمة، وتخلل المهرجان العديد من الفعاليات والأنشطة الهادفة، وتضمن عددا من الزيــارات للمجمعات التجارية والمولات والمراكز الترفيهية والحدائق العامة، بالإضافة لتنظيم الأيام المفتوحة وجلسات السمر وإضفاء أجواء من المرح والسرور لنفوس الأبناء، وكذلك إلحاق الراغبين من الأبناء من الجنسين بدورات في الحاسب الآلي واللغة الإنجليزية وحلقات تحفيظ القرآن الكريم والسنة النبوية، ودورات لتطوير الذات، وكذلك زيارات للمراكز الصيفية.
كما اشتمل المهرجان على تنظيم مسابقات “إنسان” الثقافية لتطوير مهاراتهم الفكرية وإثراء المعلومة لديهم والمحاضرات التربوية، وتخلل البرنامج أيضا حفل المعايدة “بسمة عيد إنسان” وما صاحبه من فعاليات ممتعة وشيقة خلال عيد الفطر المبارك.
كما نظمت الجمعية بطولة “إنسان” الرياضية بين فروع الجمعية، وتنوعت فعاليات البطولة وشهدت دوري في كرة القدم والطائرة وتنس الطاولة والسباحة ومسابقات رياضية خفيفة أضفت روحاً من الحماس بين الأبناء، كما أتاحت الجمعية خلال فترة الصيف أداء العمرة للأسر من خلال التنسيق مع عدد من حملات العمرة.
يذكر أن مشاركات الأبناء في مهرجان الصيف لهذا العام قد شمل كافة فروع الجمعية والبالغ عددها 13 فرعا منها 5 فروع بالرياض و8 فروع في كل من محافظات الخرج، الدوادمي، الأفلاج، المجمعة، الزلفي، وادي الدواسر، حوطة بني تميم، والمجمعة.
وتسعى الجمعية من خلال مهرجان الصيف لتعزيز علاقة الأبناء ودمجهم بمجتمعهم، ورسم الابتسامة على شفاههم، والاستفادة من أوقات الفراغ لدى الأبناء بهدف إشعارهم بمسؤوليتهم تجاه أنفسهم ومجتمعهم من خلال البرامج المتنوعة التي تعزز ارتباط الأبناء بالعقيدة الإسلامية وتعاليم الدين الحنيف والاطلاع على ما تزخر به بلادهم من معالم حضارية وعمرانية.