ضبط مواطن ووافدة لانتحالهما صفة غير صحيحة وارتكاب حوادث جنائية بالرياض
فرصة استثمارية في متنزه البيضاء بالمدينة المنورة
تنبيه من حالة مطرية غزيرة على الباحة
مروج الحشيش والإمفيتامين في قبضة رجال مكافحة المخدرات بالباحة
الرياض تستضيف أول منتدى لحوار المدن العربية الأوروبية
إغلاق عدد من الطرق تزامنًا مع سباق فورمولا 1 في جدة
أكاديميون سعوديون: الكتابات القديمة تؤكد الانفتاح الحضاري العربي
الأفواج الأمنية تشارك بفعاليات أسبوع المرور الخليجي 2025م بمنطقة نجران
آل الشيخ: تفريغ منسوبي شؤون الحرمين لملاك الرئاسة نقلة نوعية لإثراء تجربة القاصدين
1.695 مليار ريال قيمة صادرات المملكة من التمور عالميًا
-
20°
يحظى نائب رئيس شركة الاتصالات السعودية “STC” للمبيعات، المهندس فيصل السابر، بشعبية في “تويتر”، خاصة من عملاء الشركة الرائدة بالمملكة، لتعاونه وتلقائيته وخدمته لكل من تواصل معه بأريحية، فيكاد يكون الحساب الأبرز لقيادة في مجموعة تجارية. ورغم أن الحساب شخصي كما يذكر أبو المها “أمثل فيصل السابر فقط لا غير”، إلا أن المستفيدين منه يتجاوزون الـ “٥٦ ألف متابع”، فحس المسؤول المتمكن جعله يحول الحساب إلى توعوي، ويخدم فيه من أراد من خلال بريده الإلكتروني الخاص، إضافة إلى أخبار حصرية يستسقيها الصحفيين، وإن كانت معتمدة على إحساس المهندس، إلا أنها دائماً ما تصيب الحقيقة، كتغريدته “قلبي يقول، آي فون ٦ راح يبدأ بيعه بالسعودية في ثاني أسبوع من شهر أكتوبر. والشاشة راح تكون مقاسين. عاد أنتم عارفين إحساس قلبي كل سنة”، الأمر الذي يجبر الكثيرين على انتظار ثاني أسابيع “أكتوبر”. ويتفاعل المغردون مع السابر بمختلف التوجهات؛ فشاعر يهديه أبيات ثناء على “STC”، وآخر يشكره على خدمة قدمها له، وثالث يؤكد على تغريدة له، ومغرد يسأله.
ويظل فيصل محافظاً على سعة صدره حتى مع المسيئين لشخصه أو للشركة، ونستعرض سوياً أبيات شاعر أهداها للمهندس فيصل ممازحاً:
“القلب في حب stc مرهون..
ويا حبني لفروعه في كل حتة
ولياً هداكم الله وتبون تهدون
وش رأيكم تهدوني آيفون ستـة”
ويقيم صاحب الحساب الـ ٣١ من ناحية الأكثر تأثيراً في “تويتر” السعودية مسابقات دورية، تعتمد أسئلتها وإجاباتها حول “STC”، إضافة إلى سعيه لتوعية زملائه موظفي الشركة أيضاً وتوجيههم كأخ أكبر، الأمر الذي يعكس صحية الأجواء في الشركة العملاقة.
تابعوا قناة المواطن على واتساب
ابوعزام الحربي
ماسبب زيادة تكاليف المكلمه