إغلاق جزئي لطريق الكورنيش الفرعي في جدة حتى 4 ديسمبر ضبط 6695 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع سيناريوهات قتالية في ختام مشاركة القوات المسلحة بـ السهم الثاقب خطة استباقية لسلامة قاصدي بيت الله الحرام تزامنًا مع موسم الأمطار خبراء يبحثون تطورات الطب المخبري بالرياض 22 ديسمبر حريق طائرة روسية يعلق عمليات الهبوط بمطار أنطاليا التركي تعليق الدراسة الحضورية في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام الدراسة عن بعد غدًا في مدارس الليث المدني يحذر: لا تقتربوا من تجمعات السيول لوران بلان: أهنئ اللاعبين على الفوز وبنزيما جاهز للاتفاق
وصف سماحة مفتي الجمهورية التونسية الشيخ حمدة سعيد كلمة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود – حفظه الله – الموجهة للأمتين الإسلامية والعربية بأنها جاءت حاسمة وشجاعة في حماية الإسلام من كل ما ألصق به باطلا من صورة بشعة ودموية وعنيفة تخدم أعداءه .
وأعرب عن تقديره للمضامين التي شملتها كلمة خادم الحرمين الشريفين – حفظه الله – ، لافتا النظر إلى أنها جاءت في ظرف تاريخي دقيق تمر به الأمة العربية والإسلامية التي تعاني ويلات الفتنة والاقتتال ، لتكون ” الكلمة ” دعوة إلى ضرورة أن تحدد الأمة بوصلتها ، وتعرف طريقها في مواجهة أعدائها المتربصين بالداخل والخارج “.
وقال مفتي تونس: ” إن كلمة خادم الحرمين الشريفين الواضحة تجاه ظاهرة الإرهاب الذي يستبيح الدماء والأعراض والأموال جاءت حاسمة وشجاعة في حماية الإسلام من كل ما ألصق به باطلاً من صورة بشعة ودموية وعنيفة تخدم أعداءه ؛ لتناقضها مع جوهر الرسالة وروح العقيدة وسماحة المسلمين الذين عرفوا طوال قرون بأخلاقهم وتسامحهم “.
وأكد أن دعوة خادم الحرمين الشريفين من أرض الوحي المسلمين لمنع الإرهابيين من اختطاف الإسلام ، وشخص للأمة دواءها من داء الإرهاب وطغيانه .
وعد في ختام تصريحه ما تضمنته كلمة خادم الحرمين الشريفين من نصرة للمظلومين في فلسطين الذين يعانون أبشع أنواع الإبادة ومعاداة الإنسان وسط صمت العالم تأكيدا بأن الإرهاب لا يتجزأ ، وأن حقوق المسلمين في الحياة لا تنفصل أمام طغيان إرهاب الداخل والخارج .