مشروع الأمير محمد بن سلمان يُبقي مآذن مسجد أم زرينيق الاسطوانية شامخة
الشؤون الإسلامية تُطلق حملة “وإن قل” في نسختها الثانية
لقطات لهطول أمطار متوسطة على سكاكا وضواحيها
وزارة الصناعة والثروة المعدنية تنفذ 1,191 زيارة ميدانية على المنشآت الصناعية
أمانة القصيم تطرح فرصة استثمارية لإنشاء وتشغيل وصيانة وترميم مصنع بلاستيك
الأرصاد تحذر من انعدام مدى الرؤية الأفقية على الباحة
صندوق الاستثمارات يطلق أول شركة مشغّلة متخصصة في مبيعات التجزئة بالأسواق الحرة
السياحة: عدد الغرف المرخصة في مكة المكرمة تجاوز 268 ألفًا بنسبة نمو 64%
سلمان للإغاثة يدشن مشروع سلة “إطعام” الرمضاني ومشروع “كنف” في لبنان
فتح التسجيل للطلبة الموهوبين في 169 مدرسة في برنامج “فصول موهبة”
نجح مقطع فيديو لشاب سعودي صور خدعة أوهم من خلالها المشاهدين بأنه يشارك في تحدي “دلو الثلج” قبل أن يبدأ في انتقاد المشاركين بالتحدي ويدعوهم للتوبة في حصد أكثر من 1.5 مليون مشاهدة خلال يومين منذ رفعه على “يوتيوب”، حسبما نشرته “البيان”.
ويُظهر مقطعُ الفيديو شاباً سعودياً يقف في منطقة رملية، ويوهم المشاهدين بالمشاركة في دلو الثلج، وبعد أن يقوم بسكب الماء والثلج يقف ليسكب على نفسه التراب، متحدياً العالم كله كي لا يحرج أحداً بعينه، ويسكب الشاب التراب على نفسه قائلاً: “مو ثلج تراب؛ لأن كنا تراب ولا زلنا تراب وننتظر كمية التراب أقل شيء يا من فعلته استحِ على وجهك وأنا أستحِ على وجهي نرى الأمة تخذل في فلسطين وسوريا والعراق وبورما والصومال”.
وذكر الشاب حديثاً لرسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال فيه: “لتتبعن سنن من قبلكم شبراً بشبر وذراعاً بذراع حتى لو سلكوا جحر ضب لسلكتموه”، فقال الصحابة يا رسول الله اليهود والنصارى قال “فمن إن لم يكن اليهود والنصارى فمن؟!”.
ووجَّه الشاب سؤالاً لمن شارك في تحدي “دلو الثلج” مفاده: “ألم يتحرك قلبك يا من تضع ذلك الماء البارد والثلج على جسمك وتتحمل برودة وأمور كثر عندما تنظر إلى إخوانك في إفريقيا يأكلون فضلات البقر ويزاحمون ويحفرون بيت النمل حتى يأكلوا مخزنه ويأكلوا أوراق الشجر ولا يجدون هذا الماء الطري البارد؟!”
ودعا الشاب الممثلين واللاعبين والفنانين المشاركين بالتحدي إلى النظر بقلوبهم إلى لقطات ضمن مقطعه تظهر رجلاً مقطوع اليدين وهو يتوضأ ويأخذ جلول الماء ليكبه على وجهه متسائلاً “ألم يحرك هذا المقطع فيكم شيئاً؟!”.
واختتم الشاب مقطعه بنصح المشاركين ودعوتهم إلى التوبة، معتبراً أن توبتهم أفضل شيء ممكن أن يقدموه للأمة الإسلامية.
عبدالرحمن
جزيت خيرا
غير معروف
بارك الله فيه وجعلنا الله ممن يغارون على دينه