زلزال بقوة 5 درجات يضرب تايوان واهتزاز المباني بالعاصمة
رسوم ترامب على أكثر من 60 دولة تدخل حيز التنفيذ
6 باقات أساسية توفرها منصة نسك الحج إليك تفاصيلها
مصرع 20 شخصًا في حريق بدار لرعاية المسنين في الصين
انخفاض أسعار النفط اليوم 4%
توقعات الطقس اليوم.. رياح وغبار على عدة مناطق
الحملة الوطنية للعمل الخيري 5 تتجاوز 1.8 مليار ريال عبر إحسان
التعاون يحقق فوزًا ثمينًا على الشارقة في نصف نهائي دوري أبطال آسيا 2
ما الوقت المناسب للتقدم إلى الوظائف؟
جزيرة أمهات.. وجهة مثالية لتجربة الفخامة بشواطئها الصافية ورمالها البيضاء
استنكر وزير الداخلية الأسبق، حبيب العادلي، خلال مرافعته أمام محكمة القرن، اتهامه بأنه “سفاح” يقوم بتعذيب المساجين، ولا يحترم حقوق الإنسان، بالإضافة إلى اتهامه بوصول عدد المساجين في ولايته 50 ألف معتقل، مشيرا إلى أنها أوصاف لا تتفق مع نهجه أو تركيبه وأنه لا يميل إلى العنف، على حد تعبيره.
وأضاف العادلي وفقاً لما ذكرة dotmasr أن عقوبة “الجلد والعروسة” ألغيت في عهده، بالإضافة إلى رفعه المقرر الغذائي للمساجين إلى 80 مليون جنيه بدلا من 40 مليون، حيث كان الطعام لا يصلح للحيوانات”، على حد وصفه.
واستشهد العادلي خلال المرافعة، بأربعة من القيادات الإسلامية حكم عليهم بالإعدام، تمكن أحدهم من الهرب، وبمتابعته تم التوصل إليه وسجنوا جميعاً، إلا أنه فكر بأنهم قيادات ثقيلة وأنه سيفتح علي نفسه “فتحة” إذا نُفذ حكم الإعدام ضدهم، فاتصل بالرئيس محمد حسنى مبارك مطالبا بعدم إعدامهم.
وقال العادلي أيضاً، إنه عندما تولي الوزارة كان عدد المعتقلين أكثر من 23 ألف معتقل، إلا أنه عند مغادرته الوزارة كان عدد المعتقلين لا زيد عن 800 شخص، ساخرا “آدي السفاح”، إلا أنه عقب أحداث يناير تم الإفراج عنهم متهماً إباهم بنشر الإرهاب في سيناء.
وتابع العادلي،: “كان كل همي مواجهة الإرهاب، واستطعت سريعا عقب تولي حقيبة الداخلية، تحديد القياديين الذين قتلوا 300 ضابط وأكثر وتم التعامل معهم، وسقط منهم فقط حوالي 30 فرد علي الأكثر”، وسخر مرةً أخرى قائلاً “آدي السفاح اللي قالوا عليه”.