رئيس تونس يستقبل عبدالعزيز بن سعود ويستعرضان العلاقات الثنائية والتعاون الأمني
المرور: بدء المرحلة الثالثة من برنامج تنظيم دخول الشاحنات بالشرقية
ضبط خمسة أطنان من الدواجن الفاسدة بالأحساء
ضبط 3 وافدات لممارستهن الدعارة بأحد الفنادق بـ الرياض
سوق الأسهم السعودية تغلق منخفضة عند مستوى 12372 نقطة
ضبط 5 وافدين لممارستهم أفعالًا تنافي الآداب العامة بمركز مساج في جدة
“إنفاذ” يُشرف على 54 مزادًا لبيع 538 من الأصول
هيئة الطرق تبدأ في استخدام معدة المسح التصويري الرقمي المتحرك
مصرع 10 أشخاص جراء انهيار منجم ذهب غربي مالي
المواصفات السعودية تطلق حملة “اشتر الجودة”
قال الدكتور عبدالرحمن المخضوب وكيل وزارة الداخلية لشؤون الحقوق سابقاً إن وضع المجتمع مقلق، مبيناً أنه يوجد من أبناء جلدتنا من يسعى لضرب المجتمع بعضه ببعض تحت شعارات في باطنها السم الزعاف.
وأكد أن كلمة خادم الحرمين الموجهة للمشايخ تحمل في طياتها عدة واجبات على وزارة الشؤون الإسلامية أولاً وعلى العلماء وطلبة العلم ثانياً منها وضع إستراتيجية للعمل الإسلامي والدعوي في المملكة تضع الأطر العامة للمنهج الدعوي ووسائله والفئة المستهدفة والرؤية القريبة وطويلة المدى وتحديد التحديات التي تواجهه مجتمعنا وتلبس على شبابنا وتحقن المجتمع على قيادته وتسبب الفجوة بينهما والأعداء لديننا ومعتقدنا وأمننا.
ودعا مركز الأمير محمد بن نايف للمناصحة أن ينفتح على المجتمع ويظهر جميع الشبه التي لبست على شباب الأمة وتناقش للعموم بأسلوب علمي ومنهجي، إلى جانب تفعيل دور مركز الملك للحوار بحيث يشارك في أي قضية مجتمعية تظهر في المجتمع أو تثار سواء من محبي هذا الوطن أو أعدائه ومنها قضية المرأة وتنشيط دور المساجد والأئمة والخطباء بالنصح والإرشاد والبيان وفق منهج علمي مؤصل يجنبنا الاجتهادات الخاطئة ومزالق الشبه والفتن بتأهيلهم، لافتاً في تغريدات عبر حسابه في موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” إلى أنه يعمل في الإمامة والخطابة قرابة 27عاماً، ولم يسبق أن دعي لأي دورة علمية ترفع من مستوى الخطيب أو الإمام.
وأضاف: لم أسمع من زملائي الخطباء شيئاً، كما أن وزارة التربية والتعليم تغير اسمها وما زالت على منهجها الأول إن لم يكن أقل من وزارة المعارف، فالمشايخ لا يعملون من دون تربية هادفة وصادقة”.
وأردف قائلاً: “وزارة الشؤون الاجتماعية والجامعات كل عليها مسؤولية؛ فخادم الحرمين يتكلم بحرقة ويجب أن نتحمل الأمانة ونؤدي واجباتنا من دون كسل أو خمول فلا وقت للسلبية”.