القبض على 4 أشخاص لإطلاقهم النار في الهواء بالرياض
حظر صيد أسماك الناجل والطرادي بساحل منطقة المدينة المنورة لمدة شهرين
سلمان للإغاثة يوزّع 220 قطعة ملابس في دمشق
السعودية تتصدر دول العالم في إنتاج الخيل العربية الأصيلة
مكتبة الملك عبدالعزيز وهيئة التراث توقعان مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون في التراث الثقافي
إعلان نتائج الترشيح للوظائف التعليمية التعاقدية المكانية
نقل 3 مواطنين عبر طائرة الإخلاء الطبي من الكويت لاستكمال علاجهم في السعودية
إنقاذ حياة 8 مرضى خلال 12 ساعة بتبرع من 4 متوفين دماغيًا
وصول أعداد الغرف المرخصة في مرافق الضيافة السياحية بنهاية 2024 إلى أكثر من 475 ألفًا
القبض على 7 مخالفين لتهريبهم 180 كيلو قات في عسير
قال السفير الأمريكي السابق للعراق، رايان كروكر، إن قيان تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام أو ما يُعرف بـ”داعش” بإزالة الحدود بين العراق وسوريا يعتبر باعتقادي أمرا يصب بمصلحتنا حيث يمكننا استخدام هذا وملاحقة عناصر التنظيم في كل مكان.
وتابع كروكر في مقابلة مع CNN: “تعلمت درسين خلال فترة 40 عاما في الشرق الأوسط، الأول هو أحذر مما تتدخل فيه، التدخلات العسكرية يمكن أن يكون لها العديد من التداعيات والأمور المترتبة على مثل هذه الخطوة، والأمر الثاني الذي تعلمته هو أن تكون أكثر حذر مما تخرج منه، حيث أن آثار الانسحاب يمكن أن تكون أسوأ من تداعيات الانخراط بهذا العمل في البداية.”
وأضاف “يمكنني مناقشة أننا لم نقم بالأمرين بصورة جيدة في العراق، أعتقد أنه لا زال لدينا وقت لمساعدة العراقيين للعودة على مسار مستقر ولكن علينا التحرك بصورة سريعة وبتصميم كبير ويجب علينا التحرك على الصعيد السياسي والعسكري في الوقت ذاته.”
وأشار إلى أن “زيارة الوزير كيري، كانت في غاية الأهمية كإشارة إلى إعادة الانخراط وقام بمكابلة كافة القيادات وقابل العاهل السعودي، الملك عبدالله.”
وفيما يتعلق بالموقف الأمريكي في حال تمكنت داعش من السيطرة على حقول نفطية رئيسية واستراتيجية في العراق وسوريا، قال السفير السابق: “هذه نقطة مهمة، بنظري فإن داعش هي عبارة نسخة محدثة من القاعدة أكبر حجما وأكثر تنظيما وتمويلا وتسليحا مما كان عليه تنظيم القاعدة في الـ11 من سبتمبر.. علينا وضع خيار الضربات الجوية لأهداف داعش وقياداتها على الطاولة.. الدولة الإسلامية قد تكون قد قدمت لنا خدمة بإزالة الحدود مع سوريا بشكل عام وعليه باعتقادي أنه يجب علينا ملاحقتهم أين ما ذهبوا”.