إبراهيم عطيف يرثي شقيقه بقصيدة “لهيب الحزن”: أبا يَحْيِى رَحَلْتَ فَكَمْ فَقَدْنَا
الاتفاق يواصل صحوته بثنائية ضد الأخدود
في الشوط الأول.. الاتفاق يتفوق على الأخدود بهدف
عملية نوعية تحبط ترويج 486 كجم قات مخدر وتطيح بـ 15 مهربًا
غدًا.. المرور يطرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر منصة أبشر
جامعة الأمير سلطان تنظم معرض التوظيف 2025 بمشاركة 100 جهة حكومية وخاصة
الخلود يقلب الطاولة ويتجاوز الرياض بثلاثية
أمانة حائل تطرح عددًا من الفرص الاستثمارية
الاتفاق يبحث عن رقم غائب منذ 2011
بالتعاون مع “دراغون” العالمية.. موسم الدرعية يُطلق تجربة خيال السوق
قرر رئيس الحكومة التونسية مهدي جمعة، اليوم الخميس، رفع درجة التأهب إلى الدرجة القصوى على الحدود مع ليبيا، وتعزيز تمركز القوات الأمنية والعسكرية على المعابر والمراكز الحدودية.
ودعا جمعة، في اجتماع لخلية الأزمة المكلفة بمتابعة الوضع الأمني في تونس، إلى اعتماد خطة “تصاعدية” لحماية الحدود مع ليبيا، لا تستبعد إغلاقها عند الحاجة، انطلاقاً من مبدأ إعطاء الأولوية المطلقة للأمن القومي.
ووفقاً لتقارير إخبارية محلية، شدد على مواصلة التعاون والتنسيق الأمنيين والعسكريين مع دول الجوار، خاصة مع الجزائر التي تتكفل بالتنسيق في المسائل الأمنية لدول جوار ليبيا، طبقاً لتوصيات مؤتمر دول الجوار المنعقد مؤخراً بتونس.
وقرر رئيس الحكومة التونسية، الاستمرار في الإجلاء “الفوري” للرعايا التونسيين المقيمين بليبيا، مشيراً من جهة أخرى إلى أن تونس ستكون أرض عبور باتجاه أوطان الرعايا الأجانب العالقين بالمعابر، بالسرعة والدقة المطلوبين، بسبب الظرف الدقيق الذي تمر به تونس.
وحضر اجتماع خلية الأزمة وزراء الداخلية والدفاع والعدل والشؤون الخارجية والوزير المكلف بالأمن.