طريقة إصدار وطباعة واستعراض بيانات رخصة القيادة عبر أبشر الأهلي المصري يضرب بلوزداد بسداسية جامعة الملك خالد تقيم جلسة حوارية في واحة الأمن بمهرجان الإبل قصة هدى الزعاق من الحياكة لابتكار دمى الأطفال الأخضر يخسر ضد البحرين في بداية مشواره بـ”خليجي 26″ صالح الشهري يهز شباك البحرين شرط مهم للتسجيل في الضمان الاجتماعي مصعب الجوير يسجل الهدف الأول ضد البحرين عبدالعزيز بن سعود ووزير الدفاع وزير داخلية الكويت يستقلان قطار الرياض شاهد.. الجماهير تدعم سالم الدوسري في المدرجات
أحيا أهالي مدينة أبها -مساء أمس الإثنين، بالذكريات الجميلة- ملتقاهم السنوي الرابع بقاعة الكريستال بفندق قصر أبها.
بدأ الملتقى -الذي قدمه الإعلامي أحمد بن عبدالله التيهاني- بالترحيب بالزوار، ثم ألقى كلمة أهالي أبها الشيخ عبدالله أبوملحة، رحب فيها بالحضور، وشكر العاملين والمنظمين لهذا الملتقى.
وعرج أبوملحة -في كلمته- على الذكريات القديمة عند أهالي أبها في شهر رمضان، التي اندثرت في هذا الوقت، بسبب الحضارة والمدنية، التي كان لها الأثر الكبير في اندثارها.
وذكر أبوملحة الفرق بين الماضي الجميل -الذي كانوا يعيشونه- في طريقة نقل الأخبار وبطئها وبين الحاضر وسرعة انتقالها، وذكر ما نعيشه الآن من نعمة الأمن والأمان في هذا الوقت، وشدد على واجب اللحمة بين المواطن والقيادة.
وقدم مجموعة من الأطفال أهازيج “يا حنان يا منان يا أرحم الراحمين”، التي كان يرددها أبناء أبها قديماً في شوارعها وأحيائها.
وقدم عمدة حي المناظر قديماً -الشيخ علي الدحناني- نبذه تعريفية عن هذا الحي، وما كان يحتويه من ذكريات جميلة؛ حيث كان يسكنه -في ذلك الوقت- أسرة آل مدحان وغيرهم، وكان يقع في شرقي مدينة أبها والواجهة الحضارية للمنطقة، لما يحيط به من أحياء وأسواق ومناظر طبيعية لم يتدخل الإنسان فيها، وكانت تمثل الوسط المعماري، كما أن هذا الحي مثال للصورة الحية للتراث والجمال.
وذكر فضل مسجد مناظر ومسجد برزان، التي كانت المدرسة والجامعة. بينما قدم عامر بن عبدالله بن بدة نبذة تعريفية عن نظام العلم أو “الردودة” في منطقة عسير.
وقام محمد آل عاصم المتحمي، بشرح طريقة الردودة وكيفية ترتيب العبارات، ومنها الردة الخاصة بالسموة، وأخرى ردة الضيوف وردة الزواج وردة العزاء.
وقدم الشاعر أحمد بن عبدالله عسيري، قصيدة شعرية بعنوان “أهل أبها”، ثم خالطه اللحن الجنوبي، وهو لون الخطوة للشاعر الكبير المرحوم “إبرعشقة”.
وكرم أهالي أبها عدداً من الشخصيات التي لها أثر بارز في مدينة أبها قديماً، وهم: الشيخ أحمد الترابي المازني -والملقب بمدير العلاقات بمدينة أبها- الذي كانت له جهود بارزة، والأستاذ عبدالله بن علي السريعي -شخصية خدمة المنطقة- ويشارك في تنظيم جميع الاحتفالات والمناسبات التي تخص أهالي أبها، والأستاذ عبدالله البقار -رحمه الله- شخصية معالجة بالطب الشعبي قديماً، وتسلم التكريم ابنه يحيى بن عبدالله البقار، ومحمد سلطان بن بواح -شخصية الختان لأبناء منطقة عسير قديماً- الذي لم يذكر أنه عانى أحد من ختانه، وتسلمها أحد أبنائه، وعمر صدقة -رحمه الله- شخصية طبيب الأسنان قديماً في أبها، وتسلمها نيابة عنه ابناه زياد ومحمد، والوالد مبروك باحشوان، عاش مع أهالي أبها لمدة (52) عاماً، وأحمد القسحلي، الذي أسهم في إدخال الكهرباء لمنازل أهالي أبها قديماً، والأستاذ عبدالله مطاعن لتقديمه مفاجأة ملتقى أبها فيلم “أبها في ذاكرة الشيخ”.
وفي كلمة -نيابة عن المكرمين- تحدث أحمد الترابي عن الحياة السابقة والحياة الحاضرة، وعن أساليب العيش سابقاً، والنعمة التي حلت على الوطن في الوقت الحالي. وشكر كل من أسهم في إقامة هذا الملتقى السنوي.
وقدم مجموعة من الأطفال أهزوجة “دفع دفع يا صيام”، التي كانت من أهازيج أهالي أبها في شهر رمضان المبارك عند ضرب المدفع التي كانت في جبل ذرة والقشلة بشمسان.
وألقى الشاعر عبدالله عامر القيسي منظومة على لون الدمة، نالت استحسان الحضور، ثم قدم الوالد علي بن رزقان -المشهور بـ”الصاروخ”- تعريفاً بعدد من القطع التراثية، التي كانت تستخدم قديماً، ومنها المضمد والمشعاب وغيرها.
وشاهد الحضور فيلم “أبها في ذاكرة الشيخ”، الذي أذيع قبل ما يقارب (70) عاماً، وأسهم في كتابة النص والإلقاء، الشاعر عبدالرحمن أحمد عسيري، والمصور الفوتوغرافي طارق آل زاهر بالمونتاج.
وشارك في تنظيم الملتقى كل من: أحمد عبدالله عسيري وأحمد نيازي، عبدالله شاهر، عامر أحمد العامر، أحمد التيهاني
مشفط ديزل
ذا الاجتماع دايما لكباريه ابها ولا احد يتبلغ انه فيه اجتماع
وقد حضرت حق الوديعه الكبار قدام والضعوف ورا