إغلاق جزئي لطريق الكورنيش الفرعي في جدة حتى 4 ديسمبر ضبط 6695 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع سيناريوهات قتالية في ختام مشاركة القوات المسلحة بـ السهم الثاقب خطة استباقية لسلامة قاصدي بيت الله الحرام تزامنًا مع موسم الأمطار خبراء يبحثون تطورات الطب المخبري بالرياض 22 ديسمبر حريق طائرة روسية يعلق عمليات الهبوط بمطار أنطاليا التركي تعليق الدراسة الحضورية في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام الدراسة عن بعد غدًا في مدارس الليث المدني يحذر: لا تقتربوا من تجمعات السيول لوران بلان: أهنئ اللاعبين على الفوز وبنزيما جاهز للاتفاق
رفض والد الإرهابي فرج بن يسلم الصيعري “22 عاما” فتح سرادق العزاء بعد مقتل ابنه في حادثة اقتحام 6 أشخاص من الفئة الضالة منفذ الوديعة الحدودي ومبنى المباحث العامة بمحافظة شرورة الجمعة الماضي، في موقف يشير إلى تبرؤ قبيلته بالكامل من العملية الآثمة التي أقدم عليها ابنهم.
ووفقاً لما نشرته “الوطن” بدت على والده علامات الاستنكار والحسرة لمصير ابنه كونه أول من أبلغ الجهات الأمنية عن سفره إلى الدول التي تشهد صراعات طائفية، وقال: “ابني ولد وترعرع في شرورة، وأكمل دراسته حتى تخرج من الثانوية، وقبض عليه في مدينة جدة في قضية ترويج مخدرات، وبعدها بفترة بسيطة أظهر التزامه الديني”. وأضاف: “لم يتزوج فرج بعد أن اعتنق الأفكار الضالة في فترة وجيزة، حيث هرب إلى اليمن بطريقة غير نظامية، الأمر الذي دفعنا إلى إبلاغ الجهات المعنية بهروبه واعتناقه للأفكار الضالة، حتى عاد لشرورة من بوابة القتل والتدمير الأسبوع الماضي”.
وأكد شقيقه سلطان، أن الأسرة تستنكر هذا العمل الإجرامي والفكر المنحرف، لافتا إلى أنهم أيضا يستنكرون استهداف حماة الوطن من رجال الأمن.
معذبهم
الله يصلح شبابنا ويهدبهم
سعد
لاحول ولاقوة الابالله
عبد الكريم الحنيني
انشاء الله انه شهيد
مس
انشالله في جهنم
حسن مبروك ملهي الصيعري
وين الناس محرومين من الوظائف وسوابق ومخلفات مروريه وسطات وسخات موظفين الحكومه اتجاه الشباب ؟ شباب بلا مصروف اكيد بينحرف فكره
زعيم الجنوبية
يلي عن الحق تصد ويلك من الله يمنكر الحق عيني لشوفتك سهيره