هيئة الإذاعة والتلفزيون تقترب من ختام دورتها البرامجية الرمضانية بعد موسم حافل
السديس يعلن نجاح خطة ليلة 29 رمضان: سردنا أكبر قصة إيمانية عالمية في ليلة ختم القرآن
التسوق الإلكتروني خيار بمزايا عديدة يلبي متطلبات العيد
أكثر من 123 مليون كيلو واردات السعودية من الشوكولاتة خلال 2024
لقطات من صلاة التهجد بالمسجد الحرام ليلة 29 رمضان
إيقاف حفل مخالف أُقيم بساحة أحد الجوامع غرب الرياض
وزارة الداخلية.. منظومة متكاملة لخدمة وسلامة وأمن ضيوف الرحمن
عبدالعزيز بن سعود يقف على سير العمل في مركز عمليات أمن المسجد الحرام
أمطار ورياح شديدة على منطقة الشمالية حتى مساء اليوم
جموع المصلين يشهدون ختم القرآن الكريم بالمسجد النبوي
استكملت الحملة الوطنية لنصرة الأشقاء في سوريا في مختلف مكاتبها في كل من الأردن ولبنان وتركيا تنفيذ برنامج نشاطاتها الرمضاني “ولك مثل أجره” ، الذي يستهدف أكثر من نصف مليون نازح ولاجئ سوري مهجرين في الداخل السوري ودول الجوار بنهاية شهر رمضان الكريم.
وأفاد مدير مكتب الحملة في تركيا خالد السلامة بأن الحملة قامت في محطتها السابعة باستهداف نحو 10.000 لاجئ في مخيمات اللاجئين والمدن التركية الحدودية إضافة لمخيمات النزوح في حلب وادلب في الداخل السوري بحيث وزعت وجبات الافطار الرمضانية على الأسر السورية بواقع وجبة لكل فرد بالإضافة لاستمرار توزيع هدية خادم الحرمين الشريفين – حفظه الله – المتمثلة بالتمور السعودية الفاخرة.
ومن جانبه, أوضح مدير مكتب الحملة في لبنان وليد الجلال أن جهود الحملة متواصلة في تنفيذ مشروع “ولك مثل أجره” لتغطية المزيد من المناطق اللبنانية، حيث بلغ عدد المستفيدين من المشروع في المحطة السابعه 18.000 لاجئ سوري متواجدين في منطقة البقاع الغربي التي تم تحديد نقطتي توزيع فيها هما (راشيا ، وجب جنين) ، حيث حصل كل لاجئ من المستهدفين هناك على وجبة افطار رمضانية بالتزامن مع توزيع كميات من التمور على كل أسرة سورية هناك ما مجموعه 24 طن من التمور.
وذكر المدير اللإقليمي للحملة الدكتور بدر بن عبد الرحمن السمحان أن العدد الكلي للمستفيدين من المشروع حتى الآن ناهز الـ 150 الف لاجئ سوري خلال أول أسبوع من بدء تنفيذه، مؤكداً حرص الحملة على توسيع نطاق عملها لتشمل القرى والمخيمات والمناطق النائية ليستفيد من المشروع أكبر عدد ممكن من الأشقاء السوريين.
وأوضح أن هذا المشروع يأتي تعبيراً عن احساس الشعب السعودي الكريم بمعاناة الأشقاء السوريين التي تستدعي الوقوف إلى جانبهم بحكم المسؤولية الدينية والتاريخية، مؤكداً على الواجب الإنساني الذي تضطلع به الحملة والذي يعزز روح التآخي بين الشعبين الشقيقين.