مناقشات بشأن مستجدات واحتياجات التدريب التقني والمهني في مكة المكرمة 25 يومًا على دخول الشتاء أرصاديًّا موسم الرياض يطلق تذاكر نزال Fury vs Usyk Reignited يوم 21 ديسمبر النيابة: المشمول بالحماية له الحق في الإرشاد القانوني والنفسي أبرز الاشتراطات الجديدة لعمل مغاسل الملابس والمفروشات هاريس تتصل بـ ترامب فماذا دار في المكالمة؟ نيوم تستضيف لقاء هدد السنوي 2024 للحفاظ على سلالات الصقور تشغيل رادار حديث للطقس في رفحاء الأسهم الأمريكية تفتتح على ارتفاع بعد فوز ترامب يايسله: الرائد من الفرق الصعبة ولكننا نملك الحلول
أصدرت مياه عسير مساء اليوم الخميس بياناً أوضحت من خلاله حقيقة أزمة المياه في منطقة عسير وما يتداول عن غلق شبكات توزيع المياه في الأحياء وتزاحم المواطنين في محطات التحلية.
وأكدت مياه عسير أنه لم يحدث إغلاق لشبكات المياه بل هي تعمل وفق كميات المياه المتوافرة ولا تعلم المديرية كيف يتحول طلب متزايد على المياه لعدة عوامل إلى تداول مفردة أزمة مما يساهم في نشر الشائعات وتوجه البعض- حتى من تتوافر لديه مياه في الوقت الحالي- للسباق على صهاريج المياه من منطلق أن هناك تخوفاً من أزمة مياه تعصف بالمنطقة. وأضافت أنه استجد في اليومين الفائتين نقص في كمية المياه التي تصل للمنطقة من قبل المؤسسة العامة لتحلية المياه للمنطقة نتيجة عطل خارج عن إرادة المؤسسة ومن ثم فإن المديرية تؤدي الدور المنوط بها وهو توزيع المياه المحلاة القادمة من محطات الشقيق ووفق آلية العمل الموسمية، وهذا النقص لا يمكن تجاوز تأثيره الطفيف ما لم يتقاطع مع وعي المواطن وإدراكه أن هذه الأعطال الطارئة تحدث بين وقت وآخر لعوامل جوية أو فنية ولكنه يتم التعاطي معها من قبل البعض بوصفها أزمة كبرى ليتجهوا إلى محطات المياه بكثافة ومن ثم يحدث الزحام والاستياء وتتضاعف المخاوف ولا أدل على ذلك من عودة بعض الصهاريج للمحطات ولا تزال بها كمية من المياه وهذا دليل على أن الطلب يفوق الاحتياج وأن هناك من يساهم في الزحام وهو مكتفٍ بنسبة كبيرة من المياه.
وبينت مياه عسير أن المحطات تعمل بعدد ساعات متجاوز لما يتطلبه الواقع، والنقص الحاصل في كمية المياه ليس بذلك النقص الذي يستدعي حالة الطوارئ أو إعلان “أزمة مياه” والمديرية لها تجربة سابقة قبل عامين في نشر شائعة عن أزمة مياه وساهم انتشار هذه الشائعة في زحام شديد على محطات التوزيع وتزايد الطلب على صهاريج المياه.
وأفادت أن موسم الصيف عادة يحدث فيه تزايد للطلب على المياه وتضاعف استهلاك ويقابلهما ضعف في ثقافة الترشيد التي تصب بالمجمل في صالح الجميع.
وتؤكد المديرية أنها تعمل بكل طاقاتها وإمكاناتها البشرية ووفق مسؤولياتها التي ترتكز على توزيع كمية المياه المحلاة والقادمة من محطات تحلية الشقيق، وتطمئن أهالي المنطقة بأنه يجري حالياً الانتهاء من تشغيل محطة تنقية المياه بمربة وذلك بطاقة 50 ألف متر مكعب في اليوم، مشيرة إلى أن المديرية والمواطنين شركاء في عدم السماح للشائعات بالانتشار وإثارة الذعر بين الناس دون مبرر.
وأبانت أن أي شائعة تتجه نحو أي منتج أو خدمة ستساهم بالفعل في خلق أزمة مهما كانت كمية هذا المنتج أو نوعيته.
سني غيور
تبرير فاشل يا مصلحة المياه
ابو خالد
مشكله المياه هنا بالمنطقه دوما ما تحصل وقت الصيفيه …. لماذا الظاهر ان هناك من له مصلحه حتى يتم تسويق الصهاريج ،، لو كان هناك ازدياد في الطلب كان الاجدر بالمسوؤل ان يتخذ احرا واستعداد قبل الصيفيه وتواجد الزوار للمنطقه …. بدلا من التصاريح الغير مقنعه . هذا ما عهدناه عنكم كل سنه نفس العذر ونفس المشكله . حسبنا الله ونعم الوكيل
حمد
وليه تقفلونها في أكثر من مكان في أبها والخميس المقصد افتعال الازدحام من قبلكم انتم ليه حسبي الله ونعم الوكيل على الفاسدين
الشهري
كان الله في عون الجميع وهذه نعمة عظيمة يجب علينا الحفاظ عليها لتدوم .شكرا لجميع العاملين في محطات التحلية ومحطات التوزيع .
علي محمد
اذا لم تعجبكم كلمة ازمه فماذا نسميها ندرة اومشكله نحن لانهتم في العبارات مايهمنا توفر الما الذي صرفت عليه الدوله مليارات الريالات والذي صرح مدير المياه بتوفر الما للمواطنين للاربعين سنة القادمه وعدم وجود اي نقص نعم اتفق مع هذا المدير وموظفي ادارته بعدم وجود ازمة ما لديهم لان الما يصلهم في المكان والزمان الذي يرغبونه بعيدا عن طوبير المواطنين والسوق السودا لقد اختزلت الاربعين سنه الذي ذكرها مدير المياه بعسير الى اقل من اربعة اشهر وهي مدة الضخ التي ضختها المحطات الجديده واخص الواديين عين اللوي السراه الحرجه على مااظن الناس ينامون بالقرب من المحطات من اجل الحصول على كرت والذي لايستطيع ان يزاحم يتجه للسوق السودا حتى اداره المحطات لم ينجحوا فيها اذا ماهو الفرق بين المرحلة الاولى والمرحلة الثانيه لاشي لمسناه كمواطنين حتى المصطافين غادروا المنطقه