مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 175 ألف ربطة خبز في شمال لبنان القبض على مقيم يروج الحشيش في نجران فان دايك: مواجهة بورنموث كانت صعبة ومحمد صلاح استثنائي غروهي: مشاعري مختلفة أمام جمهور الاتحاد بدء العد التنازلي لانتهاء الشتاء وتوقعات بتسجيل درجات مئوية تحت الصفر لوران بلان: ارتكبنا أخطاء ضد الخلود وغياب ديابي لأسباب طبية ابن زكري: تفوقنا على الاتحاد وركلة الجزاء المحتسبة غير صحيحة ربط التعليم بأهداف التنمية المستدامة مهم لإكساب الطلبة مهارات المستقبل هدافو دوري روشن بعد نهاية الجولة الـ18 ترتيب دوري روشن بعد ختام الجولة الـ18
أثارت قضية “الخادمة الأثيوبية” التي قتلت طفلاً سعودياً يبلغ من العمر خمس سنوات في مدينة تبوك مغردي “تويتر” وطالب العديد منهم عبر هاشتاق “#خادمة_أثيوبية_تقتل_طفل_بتبوك” على تنفيذ حكم “القصاص” فيها عاجلاً؛ ولتكون عبرة لغيرها من الخادمات.
وعلق المغرد “لا تحزن”: (حسبي الله ونعم الوكيل فيهن هالأثيوبيات.. الله يصبر أهله ويجعله شفيع لهم يا رب).
وأضافت “جوجو” مؤكدة بقولها: (من لم يعتبر؛ فليعتبر وأقولها بأعلى صوت “أوقفوا الاستقدام من الأثيوبيين القتلة).
وتابعت في تغريدة أخرى: (لا أعرف هذا الطفل، ولكني ضقت ذرعاً من قتل الأبرياء على يدي هذه الفئة المريضة).
وطالبت “شبابية النبض” بحكم القصاص فيها وعلقت: (أتمنى أن يتم قصاصها، وتجميع أكبر عدد من الخادمات لمشاهدتها؛ لأجل أن تكون رادعاً لكل من تسول لها نفسها قتل نفس بريئة).
وتابعتها المغردة “بسمة أمل” على نفس الرأي وذكرت: (حدها السيف الأملح.. أنزلوا فيها حكم الإعدام مع التعزير، مثل ما عذبت هالطفل وقتلته).
وعلق “يوسف” – متعجباً من كثرة مشكلات الخادمات الأثيوبيات -: (لمتى يعني مشاكل الخادمات؟ المفروض يقفلون استقبال الخادمات، وكل وحدة تشتغل في بيتها أحسن.. بلا خدمات بلا دلع).
وأيده “بجاد” بقوله: (متى تنتهي البلد من هذه الخادمات؟ كما أنها لم تستفد منهم إلا القتل والسحر والشعوذة!).
ورأى “طاهر صالح العشماوي” أن من الضروري على كل الأسر أن تحافظ على أبنائها ولا تعطي الثقة العمياء للخادمات، وخاصة من هذه الجنسية الخطيرة – أي الأثيوبية -.
واستنكر “النادر” – حال الأسر في استقدامهم – وقال: (على كثر ما قتلوا من الأطفال، فإنه لا يزال هناك من يستقدمهن، لهذه الدرجة أصبحت حياة أطفالكم رخيصة.. لا تعليق).
واقترح “يحيى السماوي” على نشر مطبوعة مترجمة عن جرائم الخادمات، وتكون فيها “العقوبات” الرادعة، وترسل للسفارات ومكاتب الاستقدام.
وكان الطفل “محمد البلوي” قد غُدر به على يد خادمة من الجنسية الأثيوبية، وذلك بعد أن أدخلت عصا في مكان حساس وكتمت أنفاسه!
إشراقه
نعم القصاص لكل الخادمات التي قتلن الاطفال طبقو شرع الله القاتل يقتل اقيمو الحد…اقيمو الحد..
الشمالي
متى تنتهي قصص هالخادمات
الحريم ماتتعظ
أهم شي تكون مرتاحه
ملكة الليل..♡
لماذا تقتل طفل بريء لم يفعل لها شيء
حسبي الله ونعم الوكيل
مقهور
المشكله اننا شعب ينسى بسرعه والا كم قتلت الاثيوبيات من اطفالنا واذا جيت تنصح الواحد وعنده اثيوبيه قالت اصابعك ماهن سوا ياجماعه مجتمعهم عنف حتى بينهم فلماذا نصر على تلك الجنسيه علشان ارخص طيب حنا بكذا نقدم لهم اطفالنا ليذبحوهم ووالله التي عملت تلك العامله بهذا الطفل (جعله الله شفيعاً لوالديه)البرئ لايعمله حتى الحيوانات التي ليس لها عقول بل بعض الحيوانات اذا احسنت اليه رد الجميل وهو ليس بذى عقل
حسبي الله ونعم الوكيل