سكان الخميس: “طوابير المياه” بدلاً من الصلاة في العشر الأواخر

السبت ١٩ يوليو ٢٠١٤ الساعة ١٢:٥٣ صباحاً
سكان الخميس: “طوابير المياه” بدلاً من الصلاة في العشر الأواخر

قال سكان في خميس مشيط، إن استمرار أزمة المياه منذ -ثلاثة أسابيع- تسبب في شغل الناس عن التفرغ للعبادة، والوقوف -بدلاً من ذلك- في طوابير بحثاً عن صهاريج المياه.

وأضافوا -في شكوى تلقتها “المواطن”- أن مياه عسير هي سبب حدوث الأزمة خلال هذا الشهر الفضيل، بعد ما قامت بإغلاق الشبكات الداخلية للمنازل، قبل حلول شهر رمضان بأسبوع، رغم نفيها ذلك في تصريحاتها الصحفية.

وتابعوا أن معظم سكان خميس مشيط، يبحثون عن رقم من أجل أن يحصلوا على صهريج ماء.

وتساءلوا: “هل تلتفت مياه عسير لتوجيهات سمو أمير منطقة عسير قبل العيد، وتفتح جميع شبكات المياه في الأحياء للقضاء على هذه الأزمة المفتعلة”.

ولفتوا إلى أنه لا يوجد لهذه الأزمة سبب حقيقي، حسب إفادة المؤسسة العامة لتحليه المياه المالحة الأسبوع الماضي، في تصريح لمتحدثها لـ”المواطن”. وأكد المتحدث أنه لا يوجد خلل في المحطة بالشقيق، أو أية أعمال صيانة، وأن كميات منطقه عسير من المياه تضخ بشكل كامل حسب حصتها اليومية.

 

________________2 ________________1 _______________

تعليقك على الخبر
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني | الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
  • ابو مشاري

    يجب فتح تحقيق عاجل من قبل امير المنطقة والوزارة ومحاسبة المتلاعبين ووضع الحلول المناسبة في حالة الطوارئ ويكفي التلاعب بعقول الناس وتصريحات المياه في عسير

  • سعود

    والله السبب ماسوره منكسره لها أكثر من شهر ولا أحد سئل عنها.
    مع كبري رجال المع خذ يسار مسافة كيلو كأن الوداي البحر اﻷحمر الوصف للقدمين من عسير.

  • ابو تركي

    حسبنا الله ونعم الوكيل ع من كان السبب
    وهي مفتعله من موظفي التحليه لكي يتم تشغيل الشاحنات الخاصه بهم

  • محمد الشهراني

    اين المسؤل بمصلحة المياه لماذا لم يرى ما يحدث

  • عبدالله

    اشغلونا الله يشغلهم

  • ابو نايف

    لا حياة لمن تنادي

  • حقاني

    ياخوان اهل ابهاء اهم من الخميس خذوها كلمه مني.. فتحو شبكات ثللاث احياء جديده وهي التي سببت الازمه وسكرو ع اهل الخميس اربعه احياء .هذي السالفه

  • حقاني

    ليش ماتنشرووون تعليقي الكلام الي قلته صحيح ومتاكد منه

  • أبو نجم

    شكراً للعاملين على أصلاح الحال والحلول سريعة بإذن الله

إقرأ المزيد