للمرة الأولى في تاريخه.. نيوم يصعد لدوري روشن
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 588 سلة غذائية في عدن
البدير يلتقي الرئيس معز ويزور أول عالم مالديفي تخرج من الجامعة الإسلامية
النصر يحقق فوزه الثاني في غياب رونالدو
أول شراكة دولية لـ أحياها الإنسانية لتعزيز الثقافة المالية للمرأة العربية
نشاط للرياح المثيرة للأتربة من الغد حتى السبت
رصد بقع شمسية في سماء الشمالية
ترتيب دوري روشن بعد فوز النصر والأهلي
ولي العهد يستقبل رئيس الوزراء الهندي في قصر السلام ويعقدان جلسة مباحثات رسمية
الأهلي يواصل انتصاراته بثلاثية في شباك الوحدة
قال الباحث الشرعي -عبدالله الداوود- إن الإعلام يهمش الحجاب ويسخر منه، ويقوم بما قام به المحتل نحو الحجاب في دول أخرى، لافتاً إلى أن هناك من الإعلاميين والكتاب هدفهم تناول قضية الحجاب والضغط عليه.
وبين الداوود -خلال استضافته اليوم، عبر برنامج “في الصميم”، مع الإعلامي عبدالله المديفر- أن الشرع وضح لنا أن هناك قضايا يجب أن تكون فيها المرأة تحت سلطة الرجل ولا تخرج عنه.
وأشار الداوود أن رياضة النساء تقودنا إلى الانحلال، مستشهداً بأن من وقف خلف رياضة النساء في مصر هو من يقف خلف الانحلال على حد قوله.
وأضاف الباحث الشرعي الداوود، أن قانون التحرش يساعد في إقامة علاقات محرمة ويسهلها، مبيناً أن رجال الهيئة يقومون بدون نظام التحرش.
وأكد الداوود أنه ضد وجود قانون منع التحرش؛ لأن ظاهره فيه الرحمة وباطنه فيه العذاب، ويترتب عليه الرضا بالرذيلة.
غيور على وطنه
الله يحفظ شيخنا الداوود
ميتو
كلامه صحيح
عبدالله
اشهد لله أن قوله في مكانه
ع.ع العسيري
ما قاله عبدالله الداود صحيح،
إذا فقدت الفتاة الحياء فتوقع بعد ذلك أي شيئ،
ع.ع العسيري
من المعاني الضمنية لقانون منع التحرش هو “اتركوا النساء يتبرجن كيف شئن”
ثم مثل هذه القوانين أنشأها قومٌ صالون وهم النصارى،
فهل نحن الذين نتلوا كلام الله (قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم)، وقوله تعالى (ولا تقربوا الزنا)، وقوله تعالى (فلا تخضعن بالقول)، وقوله تعالى (ولا يضربن بأرجلهن ليعلم ما يخفين من زينتهن)، وقوله تعالى (وإذا بلغ الأطفال منكم الحلم فليستأذنوا)، هل الأمة التي تتلوا هذا الكلام يليق بها وضع قانون منع التحرش،
ولكنه قول الرسول صلى الله عليه وسلم (لتتبعن سنن من كان قبلكم حذو القذة بالقذة حتى لو دخلوا جحر صبٍّ لدخلتموه، قالوا اليهود والنصارى يا رسول الله، قال فمن (أي فمن غيرهم))،