مكافحة الحشائش في المزارع العضوية تحمي المحاصيل الفرق بين برد المربعانية والشبط والعقارب توزيع أكثر من 4,9 ملايين ريال على الفائزين بمزاين مهرجان الصقور وزارة الداخلية تحتفي بيوم الشرطة العربية بعرض عسكري في مهرجان الإبل الفيدرالي الأمريكي يخفض معدل الفائدة ربع نقطة إلى ما بين 4,25 و4,50% القمر الأحدب المتناقص في سماء الشمالية 5 مزايا لمنصة نسك مسار خدمة جديدة لمرضى ألزهايمر الأولى من نوعها في السعودية بتقنية PET/MRI المركزي يخفض اتفاقيات إعادة الشراء والشراء المعاكس 25 نقطة أساس سوء التواصل أبرز التحديات في العمل
المواطن- آمنة الفارسي
قال الكاتب والأكاديمي السعودي علي بن سعد الموسى إنه أصبح كاتباً بمحض الصدفة، وأنه لا توجد شفافية حول إيقاف الكُتاب في السعودية.
جاء ذلك خلال استضافته في البرنامج الرمضاني “يا هلا رمضان” عبر شاشة “روتانا خليجية” مع الإعلامي “علي العلياني” في تمام الواحدة بعد منتصف الليل.
واستهل “الموسى” لقاءه بالحديث عن أيام ذكرياته، قائلاً: (كنت طفلاً عولمياً ولكن داخل قرية منغلقة، وذكرياتي بدأت عندما سافرت بـ “قرار شخصي” إلى الغرب وبالتحديد إلى الولايات المتحدة الأمريكية في عام 1986م، كما أنني ذهبت إليها بعقل مختلف وعدت منها أيضاً بعقل مختلف؛ فأمريكا غيرت الكثير من “السيمياء الفكرية” لعلي الموسى).
وبيّن من خلال حديثه مع “العلياني” أنه اصبح كاتباً بمحض الصدفة؛ لأنه دخل صحيفة “الوطن” من أجل أن يؤسس قسماً للترجمة فأصبح كاتباً يومياً فيها.
وفي فقرة “المحاكمة” تحدث “الموسى” عن دفاعه ووقوفه مع جامعة “الملك خالد” في فترة ما، وقال موضحاً: (أصبح هناك مطالبات من قِبل طلاب الجامعة؛ لأجل إفتتاح “بوفية” وغيرها، التي لا تكلف من ميزانية المملكة أكثر من 300 ألف، ولكنها حدثت بتدبير من حركة “إخوانية” بحتة، فكان يتوجب عليّ أن أدافع وأقف معها، كما أنني لست ضد مطالبة الطلاب لحقوقهم، ولكني ضد استغلال الطلاب؛ لأجل تحقيق مطالب حركية).
وتحدث عن إيقافه عن الكتابة في الصحافة السعودية: (ربما يُعتبر إيقافي عن الكتابة في الصحافة السعودية من أغربه؛ لأنه لم يكن من جهة رسمية، والصحيفة كانت مخيرة بين إيقافي وبين تعثر مصالحها مع الجهات الأخرى، فكان لابد من الإيقاف، ولكني اعتبره إجازتي السنوية).
وأوضح “الموسى” بأنه يُلاقي ضغوطات كبيرة تؤثر عليه شخصياً، سواء من الكتابة أو العمل أو غيره، وقال بأنه لو عاش في المنطقة الوسطى؛ فإن حالته المادية -مثلاً- ستكون أفضل، إضافة إلى أنه سيستطيع أن يمارس حياته الشخصية بخصوصية.
وأضاف متحدياً بأنه لا يوجد “كاتب سعودي” يمكنه أن يتلقى عرضاً من جامعة أخرى غير التي يعمل فيها.
وعن مقاله الذي نُشر مؤخراً عن الكاتب “فهد العرابي الحارثي”، تحدث الموسى موضحاً : (مقالي لم يكن فزعة لقينان الغامدي، وهو ليس بحاجة إلى ذلك، ولكن فهد العرابي الحارثي صاحب مواقف متبدلة، ولا يمكننا أن نقول عليه “إخوانياً” على الإطلاق، لكن النغمة التي يتحدث بها “طريق لتيارات شعبوية”، إضافة إلى علاوة روح “الأنا” عنده، وفي تاريخ الوطن أعطيه 10% فقط).
وفي وقائع “المؤتمر الصحافي” تحدث “الموسى” عن ظاهرة “إيقاف الكُتاب”، مؤكداً بقوله: (أصبحت ظاهرة “الإيقاف” مكشوفة – مع الأسف -، وهي حقيقة مخجلة، ولا توجد شفافية واضحة حول “الإيقاف”، كما أن بعض رؤساء الجهات الحكومية يستطيع أن يوقف كاتباً متى شاء، إضافة إلى أن مستوى “حرية الصحافة” عندنا أصبحت أقل بكثير مما كانت عليه خلال الأربع سنوات الماضية).
وعن سِجال الكُتاب في الصحافة السعودية، قال “الموسى”: (أنا مع السِجال المفيد بين الكُتاب السعوديين في القضايا الكبرى، مثل السِجال بين الدولة الدينية والمدنية، وضدها في القضايا الشخصية وتصفية الحسابات).
وأكد بأن هناك جماعات أساءت للإسلام في القرن الـ21 مثل: طالبان والقاعدة والإخوان المسلمين وبوكو حرام وداعش.
عبدالرحمن
والله العظيم انني لم اهضم هذا الشخص لعدة اسباب. اللهم اني صائم
ابو محمد
الله يعز الاسلام والمسلمين ويحفظ ولات امرنا ومليكنا المفدى يعطيه الصحه والعافيه