مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 175 ألف ربطة خبز في شمال لبنان القبض على مقيم يروج الحشيش في نجران فان دايك: مواجهة بورنموث كانت صعبة ومحمد صلاح استثنائي غروهي: مشاعري مختلفة أمام جمهور الاتحاد بدء العد التنازلي لانتهاء الشتاء وتوقعات بتسجيل درجات مئوية تحت الصفر لوران بلان: ارتكبنا أخطاء ضد الخلود وغياب ديابي لأسباب طبية ابن زكري: تفوقنا على الاتحاد وركلة الجزاء المحتسبة غير صحيحة ربط التعليم بأهداف التنمية المستدامة مهم لإكساب الطلبة مهارات المستقبل هدافو دوري روشن بعد نهاية الجولة الـ18 ترتيب دوري روشن بعد ختام الجولة الـ18
قرر رئيس الحكومة التونسية مهدي جمعة، اليوم الخميس، رفع درجة التأهب إلى الدرجة القصوى على الحدود مع ليبيا، وتعزيز تمركز القوات الأمنية والعسكرية على المعابر والمراكز الحدودية.
ودعا جمعة، في اجتماع لخلية الأزمة المكلفة بمتابعة الوضع الأمني في تونس، إلى اعتماد خطة “تصاعدية” لحماية الحدود مع ليبيا، لا تستبعد إغلاقها عند الحاجة، انطلاقاً من مبدأ إعطاء الأولوية المطلقة للأمن القومي.
ووفقاً لتقارير إخبارية محلية، شدد على مواصلة التعاون والتنسيق الأمنيين والعسكريين مع دول الجوار، خاصة مع الجزائر التي تتكفل بالتنسيق في المسائل الأمنية لدول جوار ليبيا، طبقاً لتوصيات مؤتمر دول الجوار المنعقد مؤخراً بتونس.
وقرر رئيس الحكومة التونسية، الاستمرار في الإجلاء “الفوري” للرعايا التونسيين المقيمين بليبيا، مشيراً من جهة أخرى إلى أن تونس ستكون أرض عبور باتجاه أوطان الرعايا الأجانب العالقين بالمعابر، بالسرعة والدقة المطلوبين، بسبب الظرف الدقيق الذي تمر به تونس.
وحضر اجتماع خلية الأزمة وزراء الداخلية والدفاع والعدل والشؤون الخارجية والوزير المكلف بالأمن.