رينارد: لدينا فرصة للتأهل واليابان منتخب صعب
مشروع الأمير محمد بن سلمان يجدد مسجد العودة بالدرعية
ارتفاع أسعار النفط
التعادل يحسم مباراة اليابان والسعودية
أمطار ورياح شديدة السرعة على نجران تستمر لـ11 مساءً
“هيئة الطيران المدني” تُصدر غرامات مالية بقيمة 3.8 ملايين ريال
القحطاني منتقدًا رينارد: يلعب بطريقة لا تُناسب الأخضر
بالأرقام.. الأخضر يُعاني ضد اليابان في الشوط الأول
تنظيم الإعلام تستدعي مستخدم تيك توك.. محتوى خادش للحياء ويعارض قيم المجتمع
نزاهة: 82 موقوفًا من عدة وزارات وهيئات بتهمة الرشوة واستغلال النفوذ
أكد المفكر والروائي “تركي الحمد” أن الوطن ليس فندقاً، ويجب أن تبقى فيه؛ لتثبت أنك مواطن، مبيناً أنه مع قيادة المرأة للسيارة 100%.
جاء ذلك عبر استضافته في برنامج “يا هلا رمضان”، الذي يعرض عبر فضائية “روتانا خليجية”، من تقديم الإعلامي “علي العلياني”.
وتحدث الحمد في المحور الأول من البرنامج عن “الطفولة والذكريات” قائلاً: في زماننا لم تكن هناك وسائل ترفيه غير القراءة، والأجواء السياسية كانت تحيط بنا، سواءً من الوالد أو الأناس المحيطين بنا.
وتابع حديثه قائلاً: (سُجنت في عهد الملك فيصل -رحمه الله- لمدة سنة وبضعة أشهر وكان عمري وقتها تقريباً 18 سنة، واستفدت خلال تلك الفترة كثيراً، كما أنني سافرت إلى أمريكا “ماركيسياً” وتغيرت فكرياً ودرست فيها العلوم السياسية).
وأضاف: تركي الحمد الذي سافر إلى أمريكا ليس تركي الحمد الذي عاد.
وفي محور “المحاكمة” تحدث “الحمد” عن عدة جوانب أهمها: إن كان هناك فكراً لداعش أو جبهة النصرة فهو بالتأكيد سيكون “فكر الصحوة”، وهناك من يقف خلفها ويلعب لعبة سياسية، ولكني أشفق على هؤلاء الشباب الذين يذهبون إلى سوريا أو العراق مُعتقدين عودة الجهاد أو الخلافة الإسلامية.
وعن أحوال مصر تحدث موضحاً: (لولا تدخل المؤسسة العسكرية؛ لانهارت مصر، وليس من المهم معرفة ما حصل فيها، سواء إن كان انقلاباً أو غيره، ولكن يبقى الأولوية فيها هو الأمن والتنمية، لأننا من بعدها سنضمن أنها تستمر في الطريق الصحيح).
ولفت “الحمد” إلى أن البنية التحتية للمجتمع الصالح تتركز في عدة أمور من أهمها: كرامة الإنسان وحريته، والمساواة والقانون والعدلة على الجميع.
وقال إن “عبدالله الغذامي” يمتدح ويرفع من شأن البعض وهو لا يستحق كل ذلك منه، ولكنه يُحترم كهامة كبيرة.
وفي محور “المؤتمر الصحافي” أجاب “الحمد” على عدة أسئلة وقال: (لست أديباً وإنما أنا أكاديمي، وروايتي لم أضعها في القالب الأدبي، ولست مضطراً لأثبت إيماني بربي”.
راجي عفو ربه
اسأل الله السلامة والعافية الحمدلله رب العالمين