افتتاح فرع لهيئة الصحفيين في جدة والساعد مديرًا له إطلاق خدمة الحافلات الترددية من محطة الوزارات إلى مستشفى قوى الأمن بالرياض لا صحة لتعرض مناطق السعودية الأسبوع القادم لأقوى موجة باردة 19 فرصة استثمارية في الرياض لتعزيز نمو العاصمة تأخر السعودية ضد اليمن في الشوط الأول توفير خدمة حفظ الأمتعة مجانًا في المسجد الحرام القصاص من كينية قتلت مواطنًا طعنًا في الرياض اليمن تسجل الثاني والأخضر يُقلص الفارق الاتحاد الإماراتي مستاء من أخطاء التحكيم ضد الكويت منتخب اليمن يهز شباك الأخضر
أكد الشيخ الداعية محمد العريفي أنه لا يبحث عن إثارة الجدل في محاضراته وخطبه، وإنما هناك من يحاول أن يحدث مشكلة من أشياء عادية أقوم بها.
وبين العريفي -خلال استضافته اليوم، في برنامج “في الصميم”، مع الإعلامي عبدالله المديفر- أن خطورة “MBC” تحدث عنها كثيرون من زمان، لافتاً إلى أنه لا توجد قناة أطفال أخطر على أبنائنا من هذه القناة، خاصة وأن برامج “MBC” بتنوعها الشديد، تحمل الفساد للمجتمع السعودي.
وبين العريفي أنه سمع عن مهاجمة الإعلامي “داوود الشريان” إياه، لكنه لم يشاهد المقاطع، مبيناً أنه لا يعرف سبب هجومه، ومبيناً أنه حاول التواصل مع الشريان، إلا أنه لم يتيسر ذلك.
وأضاف العريفي أنه لم يدع للنفير العام للجهاد في سوريا، وإنما تحدث عن فضائل الشام في مؤتمر حضره علماء المسلمين، لافتاً إلى أنه لا علاقة له بالأحزاب، ولم يوقع على بيان مؤتمر نصرة الشعب السوري بمصر، والذي جاء فيه إعلان النفير العام لتحرير سوريا.
وعن تنظيم داعش، أكد العريفي أنه لم يستمع لبياناته، ولكن ما وصله يؤكد أنهم على باطل، وليس لهم في الخلافة التي يتحدثون بها نصيب، مشيراً إلى أن من يذهب من الشباب إلى العراق أو سوريا، فإنه على خطأ، ويجب أن لا يغترّ أبناؤنا بشعارات داعش البراقة.
وأضاف العريفي أنه لم يكن يبشر بالخلافة، ولا يوجد هذا في أي درس من دروسه، لافتاً أنه لم يذكر حديث الخلافة إلا في خطبة واحدة من خطبه.
وأضاف العريفي أنه ليس إخوانياً ولا محسوباً على الإخوان، وإنما هو مسلم سني، مؤكداً أن ولي أمرنا الشرعي هو خادم الحرمين -الملك عبدالله- وأدعو له، لافتاً إلى أنه امتثل لأوامره وتوجهات حكومته أمام ما يحدث في مصر.
وعن اعتقالاته، أكد العريفي أنه تم اعتقاله اعتقالاً لطيفاً العام الماضي، لافتاً إلى أنه لا يعرف السبب، وكان الاعتقال في مكان مناسب.
وبين العريفي أنه لا علم لديه بمنع دخوله دبي، لافتاً إلى أنه قدم كثيراً من الهدايا لبعض الإخوان والأخوات الإعلاميين والصحافيين وغيرهم، إلا أن العاملين لديه وقعوا في خطأ عبارة “مع الحب والتقدير”، والتي كُتبت للنساء، والتي كان المفترض أن تكون “مع الوفاء والدعاء”.