مصعب الجوير يسجل الهدف الأول ضد البحرين عبدالعزيز بن سعود ووزير الدفاع وزير داخلية الكويت يستقلان قطار الرياض شاهد.. الجماهير تدعم سالم الدوسري في المدرجات استئناف بعثة السعودية في كابل لأعمالها اعتبارًا من اليوم عبدالعزيز بن سعود يعقد جلسة مباحثات رسمية مع وزير الدفاع وزير الداخلية الكويتي الأخضر يتأخر بثنائية ضد البحرين في الشوط الأول سامي الجابر: الأخضر دائمًا المرشح الأول لتحقيق كأس الخليج منتخب البحرين يهز شباك الأخضر الجماهير تتوقع فوز الأخضر ضد البحرين مانشستر يونايتد يسقط بثلاثية ضد بورنموث
قال رئيس هيئة تنظيم الاتصالات في روسيا إن موسكو طلبت من موقع تويتر أمس الاثنين إغلاق نحو عشرة حسابات تعتبرها “متطرفة” وذلك في إطار سعي موسكو للسيطرة على مواقع الإنترنت التي تعمل خارج حدودها.
وجاء الطلب من الكسندر زارزف رئيس هيئة تنظيم الاتصالات (روسكومنادزور) اثناء اجتماع مع كولن كرويل رئيس ادارة السياسة العامة العالمية في تويتر ناقشا خلاله قواعد تنظيمية جديدة للإنترنت.
ونقلت وكالة ايتار تاس الروسية عن زاروف قوله عقب الاجتماع “لا يهم المكان الذي تم فيه تسجيل هذه الحسابات .. أتمنى ان تحذف هذه الحسابات في أسرع وقت ممكن.”
ولم يكشف التقرير عن الحسابات المعنية.
وفي الشهر الماضي اغلقت تويتر حسابا في روسيا مرتبطا بجماعة قومية يمينية اوكرانية بعد أيام من تهديد مسؤول في هيئة تنظيم الاتصالات بحجب موقع التدوين الصغير بشكل كامل اذا لم يمتثل للقواعد الجديدة التي تتيح للحكومة حظر مواقع دون اذن من المحكمة.
ونفى رئيس الوزراء الروسي ديمتري ميدفيديف في ذلك الوقت ان تكون هناك اي خطة لاغلاق تويتر.
وأكد نو ويكسلر المتحدث باسم تويتر انعقاد الاجتماع لمناقشة القواعد الجديدة لكنه نفى الاتفاق على اغلاق مزيد من الحسابات في روسيا.
ومن بين القوانين الجديدة التي صدرت مؤخرا ضرورة ابقاء الشركات خوادم الإنترنت التي تتولى تمرير الخدمة في روسيا داخل البلاد وتخزين البيانات الخاصة بالمستخدمين لمدة ستة أشهر على الاقل.
ووقع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين -الذي وصف الإنترنت بانه “مشروع لوكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية”- قانونا الشهر الماضي يجبر المدونات التي يزيد عدد زائريها يوميا عن ثلاثة الاف شخص بان تسجل بياناتها لدى (روسكومنادزور) وان تتقيد بالقواعد المنظمة لوسائل الإعلام الجماهيرية.
كما تبنى الكرملين -الذي ينفي مزاعم الرقابة على الإعلام أو الإنترنت- قانونا اخر في وقت سابق هذا العام يخول السلطات اغلاق مواقع الإنترنت التي تعتبر متطرفة أو تشكل تهديدا للنظام العام دون إذن من المحكمة.
ومن بين المواقع التي اغلقت وفق القوانين الجديدة موقع الكسي نافلاني المعارض للكرملين وجاري كاسباروف لانها “تحتوي على دعوات الي نشاط غير قانوني.”