الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
قال محققون من منظمة الصحة العالمية -اليوم الجمعة- إن أوجه قصور في إجراءات الوقاية من العدوى في أحد المستشفيات، أدت إلى تفاقم تفشي فيروس “كورونا”، الذي أصاب أكثر من (60) شخصاً، وأودت بحياة عشرة على الأقل في الإمارات العربية المتحدة.
لكن خبراء المنظمة قالوا إنهم لم يعثروا على أدلة على انتقال فيروس “كورونا” من إنسان إلى آخر. وأبلغ الخبراء -الذين أجروا تحقيقهم على مدى خمسة أيام- الإمارات بالنتائج التي توصلوا إليها.
وقالوا -في بيان-: “يبدو أن الزيادة الأخيرة في الحالات في “أبوظبي” سببها تضافر عوامل عدة، منها مخالفات في إجراءات الوقاية ومكافحة العدوى في منشآت للرعاية الصحية، وفي المراقبة النشطة.”
وحسب “رويترز”، أشادت منظمة الصحة العالمية بتعامل الإمارات مع المشكلة، قائلة: إن السلطات “تتابع بجدية” حالات الإصابة بفيروس كورونا، بما في ذلك إجراء تحليلات متكررة، للتحقق حين تشفى الحالات من الفيروس.
وقال بيتر بن مبارك، الذي رأس وفد المنظمة “ستقدم هذه البيانات إسهاماً مهماً لتقييم المخاطر، ولتوجيه استجابة قطاع الصحة على المستوى الدولي.”
ووجهت الإمارات الدعوة إلى فريق من ستة أعضاء من منظمة الصحة العالمية والشبكة العالمية للإنذار بحدوث الفاشيات ومواجهتها، بعد زيادة أعداد الحالات هناك في إبريل.
وقال الفريق إنه اجتمع مع خبراء من هيئة الصحة في أبوظبي وهيئة الصحة في دبي، وجهاز أبوظبي للرقابة الغذائية، وزار المستشفى الذي تم رصد ثلثي حالات الإصابة بالبلاد فيه، دون الكشف عن اسمه أو مكانه.
وقال بن مبارك: “نحن معجبون بكمّ البيانات والمعلومات التي جمعتها الإمارات خلال التحقيق في متلازمة الشرق الأوسط التنفسية، من أجل فهم أفضل للفيروس.”
وأضاف: “هذه المعلومات لها أهمية كبرى لبقية العالم، من أجل المساعدة على اكتشاف مصدر الفيروس ومسارات انتقاله من الحيوانات إلى البشر.”