الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
وقّعت مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع “موهبة” -أمس السبت- مذكرة تفاهم تقدم بمقتضاها شركة معارف (125) منحة دراسية مجانية للطلاب والطالبات من الموهوبين والموهوبات، من المرشحين حسب مقياس موهبة “المشروع الوطني للتعرف على الموهوبين” بدءاً من العام الدراسي المقبل (2014م/ 2015)م، تحت مسمى “منحة البليهد”.
وقع الاتفاق -ممثلاً عن “موهبة”- نائب الأمين العام لـ”موهبة” -الدكتور عادل بن عبدالرحمن القعيد- وعن شركة معارف للتعليم والتدريب -الشيخ عمر البليهد- وذلك على هامش الحفل السنوي الذي أقامته المؤسسة لتكريم طلابها وطالباتها.
وقال نائب الأمين العام لـ”موهبة” -الدكتور عادل بن عبدالرحمن القعيد-: “إن هذه الاتفاقية تأتي امتداداً للشراكة القائمة بين شركة معارف للتعليم والتدريب وموهبة، وتعكس ثقة الشركة في ما تقدمه “موهبة” من برامج واعدة في مجال رعاية الموهوبين، واتباعها منهجية علمية دقيقة وثابتة في الكشف والتعرف عليهم”.
ووجّه نائب الأمين العام لـ”موهبة” الشكر لشركة معارف على دعمها لجهود المؤسسة في اكتشاف ورعاية الموهوبين والموهوبات، ليكونوا الرافد الأهم في ازدهار الوطن.
وأكد الشيخ عمر البليهد، أن ما قامت به شركة معارف يمثل جزءاً يسيراً من واجبها تجاه الوطن ونوابغه، ومسؤوليتها الاجتماعية في دعم التوجه للمجتمع المعرفي وتعزيز رأس المال البشري للوطن.
وأوضح أن هذه الاتفاقية تمثل تفعيلاً للشراكة مع موهبة، كإحدى المؤسسات الوطنية الرائدة في اكتشاف ورعاية الموهوبين، وتأتي في إطار حرص معارف على تعزيز دور مؤسسات التعليم في النهوض بالمجتمع، عبر القيام بدور فاعل لا يقل أهمية عن دورها في التعليم والتدريب، عرفاناً بفضل المجتمع، وإحساساً بمسؤوليتها المجتمعية.