لقطات من صلاتي التراويح والتهجد في أول ليلة من العشر الأواخر بالمسجد الحرام
الشؤون الإسلامية توزع 240 ألف نسخة من المصحف الشريف لزوار ومرتادي ميقات ذي الحليفة
5 أبواب رئيسة تُيسّر دخول ضيوف الرحمن إلى المسجد الحرام في رمضان
“المفالت”.. وجبة سحور رمضانية وتقليد متوارث في جازان
واتساب يطلق تحديثًا لتحسين تجربة الدردشات الجماعية
هواوي تسعى لتجاوز الحظر الأمريكي بخطوة غير مسبوقة
استئصال اللوزتين يعالج مشاكل النوم لدى الطفل
مدرب الصين بعد الخسارة بثنائية: الأخضر كان الأفضل
شاهد.. إحراق مركز لتسلا والجاني يترك رسالة غامضة
رينارد: سعداء بالفوز وكان علينا استغلال الفرص
تفاعل نشطاء موقع التواصل الاجتماعي مع هاشتاق “#هل_تقبل_تفتيش_هاتفك_من_شخص_آخر, حيث أكدت الغالبية العظمى من المغردين الذين تفاعلوا مع الهاشتاق على رفضهم الفكرة بشكل تام، معتبرين أن ما يضمه الهاتف الشخصي من ملفات يدخل ضمن الخصوصيات التي يجب ألا يطلع عليها أحد.
وعلق المغرد “الناري”، على الهاشتاق بقوله: “إذا قبلت أن يفتش أحد على عفشك، فاقبل أن يفتش جوالك؛ لأن جوالك حافظ أسرارك إن صنته صانك، وإذا أحد فتشه يا خرابك”.
وأضاف المغرد “صالح الشبيلي”: “لا طبعاً.. فالمحافظة على الخصوصية حق لي ومطلب نفسي، كما أنه من الواجب عليّ احترام خصوصيات الآخرين والمطالبة بحفظها”.
وأشارت المغردة “سويا” إلى أن وجود نوعين من التفتيش: الأول فضولي والثاني يفتش لأنه شاك، مؤكدة أن الاثنين مرفوضان؛ لأن الأول لديه سوء أدب باقتحام الخصوصية والآخر لديه سوء فكر.
وقال “عبدالله الرشيد”: “حتى لو ما عندي حاجة في جوالي، يعتبر الجوال من الحاجات الشخصية، وما يحق لأي أحد يعبث فيه”.
وكان للمغرد “ماجد” رأي آخر، حيث كتب مُذكراً: “قبل تخاف البشر خاف ربك.. جوالك لا تخلي فيه ما يشهد عليك، ما تدري اليوم معنا وباكر عند ربك.. خليك نظيف وامسح اللي يسيء ليك”.
وعلقت المغردة “سامحينا يالمحبة”، بقولها: “إذا كان- هذا الشخص- قريباً لقلبي ومأمون جداً فالوضع بيكون عادياً؛ لأني أكيد بكون علمته عن كل شيء، ويصير عادياً إذا شافها، أما أحد غيره فلا طبعاً”.