طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
استقبل المدير العام لفرع وزارة الشؤون الإسلامية بمنطقة الرياض -الشيخ عبدالله بن عبدالعزيز الناصر- وفداً من أئمة المساجد بالمنطقة، لتهنئته، بمناسبة تعيينه مديراً عاماً لفرع الوزارة.
ورحب مدير فرع الوزارة بأئمة المساجد، مثمناً مبادرتهم في الزيارة، وضرورة مد جسور العلاقة بين منسوبي المساجد وفرع الوزارة، لضمان جودة العمل في بيوت الله، والقيام برسالتها على الوجه المطلوب.
وذكّر بفضل الدور الذي يضطلع به أئمة المساجد وخطباء الجوامع، لكونها وظيفة النبي، وفيها إقامة لشعيرة الصلاة، وتفقيه المصلين بشعائر دينهم، وإصلاح حياتهم.
وأكد أن من أولويات الإمام والخطيب، أن يقتدي بمنهج النبي في خطبته، وأن يهتدي بهديه في الإصلاح، متجنباً كل ما يُثير الفتن، وأن يجمع الكلمة، ويُوحد الصف، وأن يكون منبره لتفقيه الناس، وإرشادهم على المنهج السلفي الصحيح.
وقال الشيخ ناصر بن علي القطامي -إمام جامع الأميرة لطيفة بنت سلطان بن عبدالعزيز-: إن الزيارة جاءت حرصاً من الأئمة على الالتقاء بمسؤولي الوزارة لخدمة كل ما يتعلق ببيوت الله، والعناية بقاصديها، ولأن إمام المسجد يعُد ضامناً لهذه الشعيرة، ومؤتمناً على عبادة المصلين، وتهيئة كل ما يلزم لأداء عباداتهم على الوجه المطلوب، بالتعاون مع المؤذن، ومن يلزم.
وضم الوفد كلاً من: الشيخ يوسف بن محمد الشويعي (إمام جامع الأمير عبدالله بن محمد)، والشيخ إبراهيم بن علي العسيري (إمام جامع الزامل)، والشيخ ناصر بن علي القطامي (إمام جامع الأميرة لطيفة بنت سلطان)، والشيخ د. ياسر بن راشد الدوسري (إمام وخطيب جامع الدخيل)، والشيخ ماجد بن عبدالله الزامل (إمام وخطيب جامع الطيار)، والشيخ حاتم بن صالح المالكي (إمام جامع غادة البراهيم ).
وشملت الزيارة الالتقاء بمدير إدارة شؤون المساجد -فضيلة الشيخ عبدالرحمن السعيد- وبعض الإدارات الأخرى.
ابووناصرر
نعم،هذا هو المطلوب منهم بتوعية الناس وخاصة ساكني الحي-في أمور حياتهم اليومية الاجتماعية وتعاملهم مع الغير بداخل البيت وخارجه.والبعد كل البعد عن الامور السياسية داخل وطننا او خارجه والبعد عن الكلمات الصعبة على الفهم والانتباه لمواقيت المناسبات الدينية او المعيشية بالاهتمام بالدعاء آخر الخطبة بما يخصها مثل مواسم الامطار نادراً ما تجد الخطيب يستغيث بآخر خطبة الجمعة بل يكتفون بصلاة الاستسقاء.الله يوفقكم لما فيه الخير لكم وللمسلمين.