الموقف في حساب المواطن حال إضافة التابع بعد 10 يناير
أمانة العاصمة المقدسة تتيح خدمة حجز المواعيد عبر بلدي
بنزيما يواصل ملاحقة رونالدو على صدارة الهدافين
إحباط تهريب 32.900 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي بعسير
ضبط مواطن لاقتلاعه الأشجار دون ترخيص في المدينة المنورة
الملك سلمان يوافق على تنفيذ برنامج هدية خادم الحرمين لتوزيع التمور في 102 دولة
القوات البحرية ونظيرتها الباكستانية تنفذان رماية بالصواريخ في نسيم البحر 15
وزارة الداخلية تواصل معرض الإنتربول السعودي لتعزيز الأمن الدولي
انطلاق اختبارات الفصل الدراسي الثاني في مدارس تعليم الرياض
عبدالعزيز بن سعود يستعرض مع رئيس تونس العلاقات الثنائية والتعاون الأمني
قال مدير هيئة الأمر بالمعروف بمكة المكرمة السابق، الشيخ الدكتور أحمد الغامدي إن الاختلاط مصطلح جديد راج في البلاد لتحريمه، مؤكداً أنه ليس له أصل عند المتقدمين، ولم يكن من المسائل التي تعقد لها الأدلة أو تبوب لها أبواب الفقه.
وأضاف الغامدي، في مناظرة جمعته مع المحامي والمستشار الشرعي والقانوني الدكتور سليمان العجلان، عبر برنامج “الميدان” مع الإعلامي أحمد العرفج، أنه ليس لديه قصد سيئ في طرح مسألة الاختلاط وإنما الهدف هو تصحيح المسار وإقامة العدل والحق، مؤكداً أنه لا مانع لديه من الناحية الشرعية في أن تعمل ابنته في مكتب وتختلط بالرجال.
وأكد الغامدي أن الاختلاط في المدارس والجامعات والعمل يدخل في دائرة المباح، مبيناً أن المرأة في عهد النبوة كانت تعمل وتخرج إلى السوق وتشارك في الغزوات.
من جهته، قال المحامي والمستشار الشرعي والقانوني، الدكتور سليمان العجلان إن الغامدي زاد الهوة اتساعاً في إباحته للاختلاط وكان عليه أن يرى المصلحة في السكوت.
وبين العجلان أن الاختلاط مصطلح شرعي وقد استخدم في زمن النبوة متسائلاً عن دور الغامدي من الليبراليين والعلمانيين والرافضة الذين ينخرون في كبد المجتمع المسلم.
وأضاف العجلان: أن قوله تعالى (وقرن في بيوتكن) تدل على منع الخروج لغير حاجة، مطالباً بعدم تجزئة بعض الأدلة وإنما ضم الأدلة بعضها مع بعض.
الحمدلله
اللهم ارنا الحق حق وارزقنا اتباعه
وارنا الباطل باطل وارزقنا اجتنابه
فاهمهم
خالف تعرف منهج يتبعه المدعو خالد الغامدي
ufhs
احمد الغامدي وليس خالد الغامدي فهناك فرق بينهما كبر المسافة بين السماء والارض
عبدالله التميمي
ومتى كُنَّا نعترف بالغامدي شيخاً لكي نأخذ برأيه مثله مثل الذي ينعق بلسان العلمانية