مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 175 ألف ربطة خبز في شمال لبنان القبض على مقيم يروج الحشيش في نجران فان دايك: مواجهة بورنموث كانت صعبة ومحمد صلاح استثنائي غروهي: مشاعري مختلفة أمام جمهور الاتحاد بدء العد التنازلي لانتهاء الشتاء وتوقعات بتسجيل درجات مئوية تحت الصفر لوران بلان: ارتكبنا أخطاء ضد الخلود وغياب ديابي لأسباب طبية ابن زكري: تفوقنا على الاتحاد وركلة الجزاء المحتسبة غير صحيحة ربط التعليم بأهداف التنمية المستدامة مهم لإكساب الطلبة مهارات المستقبل هدافو دوري روشن بعد نهاية الجولة الـ18 ترتيب دوري روشن بعد ختام الجولة الـ18
سلم نائب خادم الحرمين الشريفين -الأمير سلمان بن عبد العزيز (رئيس مجلس إدارة دارة الملك عبدالعزيز)- جامعة الملك خالد -ممثلة في عضو هيئة التدريس، الدكتور أحمد بن يحيى آل فائع- براءة وشهادة جائزة الملك عبدالعزيز للكتاب لجائزة الكتب المتعلقة بتاريخ الملك عبدالعزيز، والمملكة العربية السعودية، عن مؤلفه: “العلاقات بين الملك عبد العزيز والملك حسين بن علي وضم الحجاز”، الذي بحث -من خلاله- العلاقة بين الملك عبدالعزيز والأشراف حكام الحجاز في المدة بين (1328- 1344)هـ/ (1910- 1925)م، والكشف عن العوامل المحلية والإقليمية والدولية المؤثرة في تلك العلاقة.
وجاء ذلك خلال إعلان اللجنة العلمية لجائزة الملك عبدالعزيز للكتاب، أسماء الفائزين بالجائزة في فروعها الثمانية في دورتها الأولى (1434/1435)هـ، والفائزين بالجائزة المنحة التي تحمل اسمه لدراسات وبحوث تاريخ الجزيرة العربية في دورتها الخامسة.
وبمناسبة فوزه، قدم آل فائع شكره لنائب خادم الحرمين الشريفين -رئيس مجلس إدارة دارة الملك عبدالعزيز- على رعايته المستمرة للعلم والعلماء كافة، وعلى اهتمامه الشخصي بالمؤرخين، مقدراً إدراكه لأهمية علم التاريخ في قراءة المستقبل والتعامل معه، معرباً له عن تقديره لما تبذله الدارة من جهود لخدمة حركة البحث العلمي، والدراسات المتخصصة ذات العلاقة، بفضل توجيهاته ومتابعته لشؤونها، ورسالتها العلمية، مستشهداً باستحداث جائزة الملك عبدالعزيز للكتاب التي تتكامل مع جائزته ومنحته لخدمة علم التاريخ بصفة عامة، ولتفعيل العناية بالتاريخ الوطني وقيمه العالية.
يشار إلى أن آل فائع يعمل عضو هيئة تدريس بجامعة الملك خالد، ومشرفاً على كرسي الملك خالد للبحث العلمي بالجامعة، أحد أبرز الباحثين في مجال التاريخ.