الإشادة الأمريكية بـ ولي العهد تقدير لمساعيه الحميدة وتأكيد على دور السعودية المحوري عالميًا
حليب الإبل في رمضان إرث الأجداد وخيار الصائمين المثالي
سلمان للإغاثة يوزّع 1.188 سلة غذائية لذوي الاحتياجات الخاصة في عدن
ضبط طبيب وافد خالف أنظمة مزاولة المهن الصحية وإحالته إلى الجهات الأمنية
ملايين المصلين يؤدون صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 26 رمضان
فوائد الشمر والينسون للمعدة
يعاني من اعتلالات نفسية.. ضبط مواطن أطلق النار على 3 مركبات في الرياض
اللواء الودعاني يتفقد القطاعات والمراكز الحدودية ومنفذ الرقعي في الشرقية
إيقاف تصريف 2,5 طن منتجات دواجن مغشوشة في الأسواق
مؤشرات الأسهم الأمريكية تغلق تداولاتها على ارتفاع
تسلّم صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز -أمير منطقة جازان- التقرير السنوي لجامعة جازان، من مدير الجامعة -الأستاذ الدكتور محمد بن علي آل هيازع- خلال استقباله أمس في مكتبه في ديوان الإمارة، بحضور عدد من وكلاء الجامعة والأكاديميين.
وقدم آل هيازع شرحاً عن خطة القبول التي اعتمدتها الجامعة هذا العام، وكذلك التوسع الذي ستشهده الكليات، من خلال إضافة تخصصات جديدة تخدم أبناء وبنات الوطن، إلى جانب مواصلة الجامعة ابتعاث طلابها خلال فترة الصيف إلى عدد من الجامعات العالمية.
وأشار آل هيازع إلى انطلاق الدراسة مطلع العام الجامعي القادم بالكليتين الجامعيتين الجديدتين للبنات، في كل من محافظتي أبوعريش وصبيا، وما ستضمانه من تخصصات متنوعة، مقدماً –معاليه- نبذة عن بعض المشروعات الجديدة التي تعمل عليها الجامعة، كمباني الكليات في المحافظات، وكذلك أهم المستجدات في المدينة الجامعية.
من جانبه، أشاد سمو أمير منطقة جازان بالجهود التي تقدمها الجامعة خلال مسيرتها، مؤكداً أن مسؤوليتها مضاعفة، لتهيئة مخرجات تواكب سوق العمل.
وقال سموه: من خلال متابعتي للجامعة وحرصها على ابتعاث طلابها خلال التدريب الصيفي إلى جامعات عالمية، أدرك تماماً مدى انعكاس ذلك على الجودة التي ستظهر نتائجها على استقطاب القطاعين الحكومي والخاص لهذه الكوادر، في ظل الطفرة التنموية التي تشهدها المنطقة، واحتياجها لمثل هؤلاء لسوق عمل لا يقبل إلا أصحاب الإمكانيات العالية.
وفي نهاية اللقاء، قدم مدير الجامعة -نيابة عن منسوبيها- شكره لأمير المنطقة، على اهتمامه ومتابعته لكل أبنائه وبناته، من طلاب وطالبات الجامعة، الأمر الذي يعكس اهتمام حكومتنا الرشيدة، وعلى رأسهم خادم الحرمين الشريفين -الملك عبدالله بن عبدالعزيز، حفظه الله- والدعم المتواصل للعلم والتعليم في كل أنحاء الوطن.