بعد غياب 3 أعوام.. الاتفاق يتحدى القادسية تاريخ مواجهات الاتفاق والقادسية قبل ديربي الشرقية اليوم القصاص من مواطن قتل آخر بطعنات حادة في نجران التعاون يسعى لحسم المواجهة الأولى ضد الخلود مشاهد تخطف الأنظار لأجواء رفحاء أثناء هطول الأمطار الفتح يبحث عن فوز غائب ضد الفيحاء يوناني لديربي الشرقية.. حكام مباريات اليوم بدوري روشن وظائف شاغرة بـ الهيئة الملكية للجبيل وينبع حالة مطرية غزيرة على الباحة تستمر حتى الـ 8 مساء الهيئة الملكية لمحافظة العلا تعلن اكتشاف فريد من نوعه لقرية أثرية
اعتبر عدد من المشايخ والأكاديميين والكتاب أن ما يقوم بـه بعض الشباب تجاه عمال النظافة من التصوير معهم وتقبيل رؤوسهم، رياء واضح والصدقة المقدمة لهم نفاق وليس بها إخلاص لله سبحانه ، وتعكس الصورة السلبية للمجتمع ، مبينين أن ديننا الإسلامي يحث على التعامل الحسن ولين الجانب دون التعمد لفعل الرياء والمتاجرة بفعل الخير من أجل السمعة.
وقال الدكتور عائض الزهراني أكاديمي واجتماعي بجامعة الطائف لـ”المواطن” إن الدين الإسلامي دائماً يحثنا على التعامل والتكاتف الحسن، وعامل النظافة لا يحتاج إلى الطعام أو شراب في أغلب الأحيان، وكل ما يحتاج إليه المعاملة الراقية كالابتسامة فهو جزء من المجتمع مهمته إظهار المدينة بالشكل الجمالي ورفع جميع المخلفات الملقاة على الأرض وبالطرقات.
وأضاف أن التعامل الحسن مع جميع العمالة يدل على ما يحث عليه ديننا الإسلامي وهو دين الإنسانية، إلا أنه إذا أخذ التصدق أو الإحسان على عامل من النظافة من الجانب الدعاية أو الشهرة لكي يبرزها أمام الناس بصور متداولة فبكل تأكيد إن ذلك يفقد الجانب الإنساني، إضافة إلى الصلة بعمل الخير لوجه الله تعالى، مستغلاً كسبه للشهرة المذمومة.
واستشهد الزهراني برجل تصدق بصدقة فأخفاها حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه، ولكن إذا وصل الأمر لحد العلم عند جميع الأشخاص ونشرها بشكل تفاخري فـهذه لا تعتبر صدقة وقد أبطلت، ودخلت في طور التجميل والتفاخر أمام الناس، مبيناً أن التعامل الحسن مع العمالة لا يأخذ من هذا المنظور أو الجانب السلبي المنتشر الآن لأنه يؤدي لنتائج عكسية على نفسية العامل.
وقال إن ما نحتاج إليه من الشباب هو رفع معنويات هذه الفئة العاملة التي تقوم بالدور الإيجابي في المجتمع وعدم الانسياق وراء ما يقوم به بعض الأشخاص والمشاهير لكسب استحسان الجمهور.
من جانبه أكد الدكتور عبدالعزيز الزهراني الأستاذ بقسم الإعلام بجامعة الملك سعود لـ “المواطن” أن مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي ساهموا في تفاقم وانتشار حالات التصوير والانحناء لتقبيل عمال النظافة وخلافها من ممارسات مختلقة ومفتعلة لتناقلها عبر وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة ما أدى إلى زيادتها وتعدد الأساليب المستخدمة فيها.
واعتبر الدكتور الزهراني أن تلك التعاملات يجب أن تتسم بالوسطية دون الإفراط أو التفريط نظراً لأن ديننا الإسلامي يحث على التعامل الحسن ولين الجانب وبر الوالدين وغيرها من الصفات الحميدة دون التعمد لفعلها للرياء والسمعة.
ورأى الدكتور الزهراني أن طرق العلاج، لا يتحملها الجانب الإعلامي لصعوبة التحكم بطرق نشرها، مشيراً إلى أن الحلول تتضمن جوانب أخرى متعددة أولها الإيضاح والتوعية بالرأي الديني للمجتمع أولاً، ثم الدور الأسري والاجتماعي في التوعية عن تلك الممارسات.
كما علق الكاتب عبدلله المزهر في مقالة سابقة له “صورني وأنا أتصدق” أن ادعاء التواضع أقبح بكثير من الكبر، والفعل الحسن الذي تفعله ويعبر عن شخصك فعلاً هو ذلك الذي حين تقوم به فإنك لا تتلفت حولك لترى هل يشاهد الناس نبلك وتواضعك، وهو تلك الأفعال التي تفعلها بتلقائية ودون تفكير ولا تعتقد أنها أعمال تستحق أن يوثقها العالم ويتحدثوا عنها في كل مجلس.
وأبان أنه حين تتلفت وأنت تقوم بعمل جميل، أو تحاول الاستماع لردة فعل “البشر” حول هذا الأمر، أو تنتظر الكثير من “اللايكات” على صورتك وأنت تتصدق، فأعتقد أنك تعرف قبل أن أخبرك أن هذا عمل لا يمثل حقيقتك، ولا يقصد به وجه الله!
وأوضح المزهر: أنه في الآونة الأخيرة انتشرت ظاهرة فيها الكثير من الرياء والاستعراض المقيت، وهي التقاط الصور مع عمال النظافة أثناء الإحسان إليهم، ومع الفقراء والمتسولين والمعدمين أثناء التصدق عليهم، وهذا ليس تحفيزاً للآخرين للقيام بأعمال خير، فإذلال إنسان من أجل بضعة ريالات أو وجبة في مطعم لا يمكن أن يكون عملاً خيّراً.
وأردف قائلاً: إنه ومع تزايد هذه الظاهرة فإن لدي فكرة مصنع لإنتاج “دُمى” لعمال النظافة بعدة نماذج لتوزيعها على فاعلي الخير الانستقراميين أضعها بين يدي المستثمرين وكبار القوم، الذين يصدف أيضاً أن الكاميرات توجد دائماً وبالصدفة في المكان الذي “يتواضعون” فيه، فسبحان الذي سخر لهم هذا!
من جهته أبدى الشيخ الدكتور يوسف الحارثي رأيه في مثل هذه الأفعال وما يقوم به الشباب من التصوير مع عمال النظافة أثناء تقديم الصدقة لهم أو الإحسان إليهم، مشيراً إلى أنه إذا كان في نيته مجرد التصوير، فـالصدقة نفاق وليس بها إخلاص لله سبحانه، وإن أراد من الصدقة ليرائي الناس كـالصور المنتشرة في تويتر وفيس بوك وعدد من مواقع التواصل الاجتماعي فذلك لا يعتبر أيضاً صدقة خالصة لوجه الله .
وأفاد الشيخ الحارثي قائلاً: إذا كان الشاب العازم على الصدقة لعمال النظافة لم يرد بها شيئاً من داخله كالتفاخر وفضل أن يقوم بـالتصوير مع العامل فقط فأجره ناقص لفقدانه النية .
احمد
السلام وعليكم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
الله يصلح اﻻحوال .
عبدالرحمن الشمري
الدخول بالنيات امره عظيم
خالد
قال تعالى (الذين ينفقون أموالهم باليل والنهار سرا وعلانية فلهم اجرهم عند ربهم)
يعني يتصدق بالسر ويتصدق بالعلن
بارود
الصدقة الخالصة لله لا تتم من خلال المفاخرة
أبو نجم
من يريرد أن يكون من السبعة الذين يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله فاليعمل كما نقل عن رسول الله صلى الله وعليه وسلم في الحديث الشريف ( ورجل تصدق أخفى حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه ). إن إنفاق الأموال سراً وعلانية واجب شرعي ولكن دون المنه والخيلاء لما لها من مخاطر على النفس الإنسانة
بادي
نعم التصدق على هولاء والتصوير نفاق , إذا اردتم ان تعملوا الخير اعملوه لكن
بدون كمره او يوتيوب او هياط زايد.
بو خالد
ياشعب مهايط مترزز كنت كغيري اتصدق لهم وكذا حتى اكتشفت ان عمال النظافه لدينا حتى هم عرفو لنا واصبحو منظمين تخيلو يتفقون مع مديرهم ومجموعه بلشحاذه وتركو شغلهم الشوارع والاحياء تراكمت الاتربه والقمامه اصبح دخلهم ب الالاف او عشرات الألوف وربي قد لاتصدقون اصبحو يتمركزون عند الأسواق والمطاعم ومحلات الحلويات وتركو أعمالهم راقبتهم ب أسواق طيبه وسعدالدين ومطعم ماريز اصبحو يحصلون على مبالغ خياليه وياتي واحد مدير شكله يأخذ الفلوس اول ب اول منهم وضعت كاميرا بشارعنا امام بيتي تخيلو الاكل لما نعطيهم جديد لين رحنا يرمونه بلزباله جيبه فيه الالاف وفتشنا بعضهم ولاحظو ماعاد يحطون الا اذكياء فطين شالو الصغار واللي مايعرفون يحكون البنقال اوسخ خلق ربي وربي عرفو لكم و 24 ساعه بلشارع يستعطف المواطنين الهبل ويدورون عليهم مدراهم من جنسهم بس يجمع الغله والاحياء كلها قمامه فعلا بسبب عاطفتنا افسدناه وصدقوني تاكدت اكثر من مره اغتنو البنقال منكم والله مايناظر راتبه الان ودققو شوي وتاكدو راقبوهم انا مو ضد الصدقه لكن لمن يستحق دعوهم يعملون وفكونا من النفاق ومسوين رحمه وعطف ونصكم ولده وحرمته لهم سنه يطلبونه أشياء ضروريه ومصروف وما درا عنه
بو خالد
كنت بحل مضغوط الكاتم وجاء ولد صغير حبيب عمره 15 تقريبا ومعه عامل نظافه قال اعطهم الاكل اللي حاسبت راح الولد تخيلو اللي بلمطعم قسم معه الفلوس لا ويناظر لين مشى الولد انقهرت سالت اللي بلمطعم قال طول اليوم واقف بعربيته هنا وتعال شف أي احد يشتري من المطعم يأخذ له معه ويرجعه لنا لحم ودجاج ونخصم منه 5 او 10 ريا ل ههههههههههههههههههههههههههههههههههه صعقت
مطوع
أكاديميون ومشايخ: تقبيل رأس العمالة والتصور معهم نفاق لكسب “اللايكات”
كله نفاق وهياط والظهور الاعلامي امام الناس انه متوضع مع الفقراء والضعفاء
أبو نجم
ليت هذه الصدفات تذهب لدار الأيتام فعند موتك ستندم على كل مبلغ لم تدفعة لأهل بيتك ، ولا ستجد من يعول أيتامك
اسيرمصر
كلام جميل جدا من الزهراني والمزهر. تحيه لهما.!!