نقل 3 مواطنين عبر طائرة الإخلاء الطبي من الكويت لاستكمال علاجهم في السعودية
إنقاذ حياة 8 مرضى خلال 12 ساعة بتبرع من 4 متوفين دماغيًا
وصول أعداد الغرف المرخصة في مرافق الضيافة السياحية بنهاية 2024 إلى أكثر من 475 ألفًا
القبض على 7 مخالفين لتهريبهم 180 كيلو قات في عسير
تنويه من سفارة السعودية لدى سيئول بشأن نظام القدوم الإلكتروني إلى كوريا
طرح 28 فرصة استثمارية في بدر الجنوب
الاقتصاد السعودي يسجل أعلى سيولة في تاريخه بـ3 تريليونات ريال حتى فبراير 2025
القبض على 31 مخالفًا لتهريبهم 409 كيلو قات في جازان
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 11502 نقطة
بعد الموافقة السامية.. جامعة الأميرة نورة تمنح الأميرة فهدة آل حثلين درجة الدكتوراه الفخرية
قال محققون من منظمة الصحة العالمية -اليوم الجمعة- إن أوجه قصور في إجراءات الوقاية من العدوى في أحد المستشفيات، أدت إلى تفاقم تفشي فيروس “كورونا”، الذي أصاب أكثر من (60) شخصاً، وأودت بحياة عشرة على الأقل في الإمارات العربية المتحدة.
لكن خبراء المنظمة قالوا إنهم لم يعثروا على أدلة على انتقال فيروس “كورونا” من إنسان إلى آخر. وأبلغ الخبراء -الذين أجروا تحقيقهم على مدى خمسة أيام- الإمارات بالنتائج التي توصلوا إليها.
وقالوا -في بيان-: “يبدو أن الزيادة الأخيرة في الحالات في “أبوظبي” سببها تضافر عوامل عدة، منها مخالفات في إجراءات الوقاية ومكافحة العدوى في منشآت للرعاية الصحية، وفي المراقبة النشطة.”
وحسب “رويترز”، أشادت منظمة الصحة العالمية بتعامل الإمارات مع المشكلة، قائلة: إن السلطات “تتابع بجدية” حالات الإصابة بفيروس كورونا، بما في ذلك إجراء تحليلات متكررة، للتحقق حين تشفى الحالات من الفيروس.
وقال بيتر بن مبارك، الذي رأس وفد المنظمة “ستقدم هذه البيانات إسهاماً مهماً لتقييم المخاطر، ولتوجيه استجابة قطاع الصحة على المستوى الدولي.”
ووجهت الإمارات الدعوة إلى فريق من ستة أعضاء من منظمة الصحة العالمية والشبكة العالمية للإنذار بحدوث الفاشيات ومواجهتها، بعد زيادة أعداد الحالات هناك في إبريل.
وقال الفريق إنه اجتمع مع خبراء من هيئة الصحة في أبوظبي وهيئة الصحة في دبي، وجهاز أبوظبي للرقابة الغذائية، وزار المستشفى الذي تم رصد ثلثي حالات الإصابة بالبلاد فيه، دون الكشف عن اسمه أو مكانه.
وقال بن مبارك: “نحن معجبون بكمّ البيانات والمعلومات التي جمعتها الإمارات خلال التحقيق في متلازمة الشرق الأوسط التنفسية، من أجل فهم أفضل للفيروس.”
وأضاف: “هذه المعلومات لها أهمية كبرى لبقية العالم، من أجل المساعدة على اكتشاف مصدر الفيروس ومسارات انتقاله من الحيوانات إلى البشر.”