الأولى عالميًا بسعة أنابيب النقل.. السعودية تحقق أرقامًا قياسية غير مسبوقة بقطاع المياه إحباط تهريب 3.3 كجم من الحشيش المخدر بالمدينة المنورة برئاسة فيصل بن فرحان.. المملكة تشارك بالمنتدى الاقتصادي العالمي 2025 رعب في دولة عربية.. فيروس ينتشر ويملأ المستشفيات بالمرضى الإطاحة بـ 5 مخالفين لتهريبهم 110 كيلوجرامات من القات بعسير شروط جديدة في مصر للقروض بالدولار المنافذ الجمركية تسجّل أكثر من 2100 حالة ضبط للممنوعات دعوات أممية لدعم وتمويل الأونروا للمرة الرابعة.. الدعم السريع تقصف محطات كهرباء في السودان خلال أسبوع.. ضبط 21 ألف مخالف بينهم 16 متورطًا في جرائم مخلة بالشرف
يخوض المنتخب البرتغالي مونديال البرازيل 2014 مسلحا بالانجازات التي حققها نجمه كريستيانو رونالدو على الصعيد الشخصي بالتتويج بالكرة الذهبية والحصول على لقب هداف الليجا ودوري الأبطال والحذاء الذهبي، بلقبي كأس الملك ودوري الأبطال مع ناديه، حيث أوقعته القرعة في مجموعة صعبة تضم ألمانيا وغانا والولايات المتحدة.
ولكن مهمة “برتغال رونالدو” لن تكون سهلة في المونديال، خاصة وأن اللاعب سيبدأ البطولة بعد موسم مرهق بالنسبة للاعب والاصابة الأخيرة التي لحقت به قبل نهائي دوري الأبطال.
وأوضحت “إفي” أن مهمة البرتغال الصعبة في البرازيل تبدأ في 16 يونيو بمدينة سلفادور بمواجهة ألمانيا المرشحة للقب، والتي لم تنجح في الفوز عليها في مونديال 2006 ويورو 2008 ويورو 2012.
وبالنسبة لألمانيا يخالجها شعور بأنها أمام فرصة كبيرة، فخلال الفترة الأخيرة، كانت من أكثر الفرق تقديما لكرة قدم جذابة، إلا أنها لم تحصل على ألقاب.
نجح يواخيم لوف مدرب ألمانيا في تشكيل فريق قوي بنجوم مثل مسعود أوزيل وتوماس مولر وباستيان شفاينشتايجر وماركو ريوس، الذي سيغيب عن المونديال بسبب الاصابة، ولكنه تعثر أمام إسبانيا في نصف نهائي مونديال 2010 بجنوب أفريقيا وإيطاليا في كأس الأمم الأوروبية بأوكرانيا وبولندا.
وسبق لألمانيا أن فازت على البرتغال في كأس الأمم الأوروبية الأخيرة بهدف نظيف، ذلك اللقاء الذي خرج منه رونالدو في قمة الغضب ورفض خلاله تحية حتى جماهير فريقه وزميله في الريال حينها مسعود أوزيل.
وتختلط العواطف مع الكرة أيضا في مواجهة الولايات المتحدة وألمانيا، لأن مدرب المنتخب الأمريكي هو الألماني يورجين كيلنسمان الذي سيصطدم بفريقه السابق في 26 يونيو بمدينة ريسيفي.
ويملك كلينسمان الذي توج بلقب المونديال كلاعب وحل به في المركز الثالث كمدرب مفاتيح لعب “المانشافت”، ولكن في نفس الوقت يدرك لوف طريقة تفكيره لأنه كان مساعدا له في مونديال 2006.
ولا يعاني مدرب المنتخب الأمريكي من ضغوط كبيرة بسبب عدم تمتع كرة القدم بشعبية كبيرة في الولايات المتحدة، وهو الأمر الذي سيصب في صالحه.
وتخوض الولايات المتحدة مباراتها الأولى في المونديال أمام غانا التي كانت أخرجت “أبناء العم سام” من ثمن نهائي مونديال 2010 بعد أن فازت عليها بنتيجة 2-1.
وليست غانا بالمنافس السهل، حيث أنها نجحت في التأهل وبجدارة في المرحلة الفاصلة التي فازت فيها على مصر بنتيجة 6-1 ذهابا وخسرت 2-1 ايابا.
وفوق كل هذا فإن غانا كانت بطلة العالم للشباب في 2009 ، لذا فإنه وبعد مرور خمس سنوات، فما ينتظر من هذا الجيل ليس بالقليل.
نيمار
هدا لم يعجبني أبدا يااخي وشكرا على الزيارة
نيمار
هدا مجرد كدب ولا يجوز مهما طال الزمن وشكرا