الأجواء الباردة والسحب المنخفضة ترسم الجمال في سماء طريف
تحت الصفر.. موجة باردة على الشمالية الأربعاء والخميس
اكتشاف مركب بكتيري يحمي الجسم من مرض السكري
سلمان للإغاثة يوزّع ألف سلة غذائية شمال كردفان السودانية
الأستديو التحليلي يعزّز وعي الصقارين ويطوّر قراءة أشواط مهرجان الصقور
ضبط مخالف مارس صيد الأسماك بدون تصريح وبأدوات محظورة في جدة
الحج والعمرة توقف شركة عمرة ووكيلها الخارجي لمخالفة التزامات السكن
الدوري السعودي.. النصر يتصدر والهلال في الوصافة والأهلي يتلقى الخسارة الأولى
جامعة نجران تعلن عن توفر وظائف أكاديمية لحملة الدكتوراة والماجستير
عبدالعزيز بن سعود يدشّن المشتل المركزي ومحطة أبحاث وإنتاج البذور البرية بمحمية الملك سلمان
تسببت حادثة فتاة الجوف -المغدور بها في مقر دراستها ببريطانيا، والمبتعثة من قِبل جامعة الجوف- بارتفاع حدة الأصوات المطالبة بضرورة وجود قرارات واضحة وتنظيمات مفصلة من قِبل وزارة التعليم العالي تحمي المحاضرات والمعيدات في الجامعات السعودية من خطر الابتعاث وتُلبي رغبات من لا تفضل الابتعاث الخارجي.
وألزمت وزارة التعليم العالي سابقاً محاضراتها بالابتعاث الخارجي وإكمال الدراسة في إحدى الجامعات الخارجية إلا أنها تراجعت بعد ذلك ووجهت بمنع مديري الجامعات من إلزام المحاضرات من إكمال الدراسة في الخارج، ولا يزال الأمر سارياً في بعض الجامعات، حيث تشترط بعض الجامعات على المعيدات الابتعاث الخارجي حتى أصبح أمر ابتعاث المحاضرة حائراً بين إلزامية النظام ومزاجية مدير الجامعة.
وطالب عدد من المهتمين وبعض نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي بضرورة وجود قرار واضح وصارم من قِبل وزارة التعليم العالي لجميع جامعاتها بعدم إلزام المحاضرات بالابتعاث الخارجي والاكتفاء بمواصلة الدراسة في إحدى الجامعات السعودية وترك المجال اختياري للمحاضرة.
كما ناشد عدد من النشطاء بضرورة إيقاف الابتعاث لدى بعض الدول أو مناطقها والتي يُعرف عنها العداء للدين أو الولاء الطائفي حتى لا تتكرر الحادثة.