روما يوثق لحظة تاريخية لـ سعود عبدالحميد طقس شهر رمضان.. موجات توديعية للشتاء وأجواء معتدلة خطة سانتوس لضم نيمار الشباب يسعى لتحقيق الفوز الثالث تواليًا ضد الاتحاد نونو ألميدا يستهدف رقمًا تاريخيًّا مع ضمك ثنائية كينونيس تمنح القادسية التقدم ضد العروبة الفتح لا يعرف سوى التعادل على ملعبه أمام ضمك فيصل بن فرحان يستعرض العلاقات الثنائية مع نظيره الإسباني نقل مواطن ومواطنة بالإخلاء الطبي من القاهرة لـ السعودية تخصيص موضوع خطبة الجمعة عن ظاهرة انتشار مدعي تعبير الرؤى بوسائل الإعلام
لا ترى نساء قبيلة “الكايان” في تايلاند رقابهن إلا مرة واحدة كل عشرة أعوام، ويعتبر ذلك من العادات الشعبية والمظاهر الغريبة التي تتميز بها القبيلة.
وأوضحت التفاصيل وفقاً لـ “العربية نت” أن قبيلة “الكايان” هي أقلية يقدر عددها حالياً بـ200 ألف نسمة، كانت تعيش في مبانمار قبل أن تنتقل للعيش في مخيمات للاجئين داخل تايلاند، حيث تشتهر نساؤها بارتداء خاتم العنق، أو كما يسمى في عرف القبيلة “لفائف الثعبان النحاسية”، وهو عبارة عن لفائف من النحاس تلف حول العنق منذ أن تكون الفتاة بعمر خمسة أعوام طرية العظام، وتتم إزالة هذه اللفائف مرة كل عشرة أعوام، بهدف زيادة طول العنق.
وبينت صور الأشعة لعنق النساء أن ما يحدث هو أن الكتفين تهبطان ولا يطول العنق، فاللفافة النحاسية الثقيلة تضغط على القفص الصدري، وتدفع عظمة الترقوة إلى الأسفل، وهي عملية مؤلمة في مرحلة النمو، ولا تشعر بها الفتاة إلا بعد العاشرة من عمرها.
وتعتبر قبيلة “الكايان” اليوم في مخيم اللاجئين موقعاً سياحياً لزوار بورما وتايلاند، حيث يسعى الزوار لرؤية نساء “الكايان” الذين يطلق عليهن لقب “الزرافات”، ما يساهم في دعم المخيم اقتصادياً.