نيمار بعد إصابته: الأطباء حذروني أمانة جدة تستعيد 18 موقعًا على الواجهة البحرية إعلان نتائج القبول النهائي بقطاعات الداخلية والأمن الصناعي الاتحاد والأهلي الأكثر حضورًا في جولة الديربيات عملية نوعية تحبط تهريب 100 كيلوجرام من نبات القات المخدر بجازان القبض على 3 مقيمين لترويجهم الحشيش المخدر في جدة أمطار غزيرة على الحدود الشمالية تستمر حتى السبت القبض على مقيمَين لترويجهما 1.5 كجم من الشبو المخدر بالرياض الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيسة جمهورية مولدوفا حالة مطرية غزيرة على جازان تستمر حتى الـ 8 مساء
يترقب “دانيال واني” مولد طفلته بشغف، ولكنه يأمل ألا يعجل ذلك بإعدام زوجته، فزوجته الحامل مريم يحيى إبراهيم، حكم عليها بالإعدام شنقاً بعدما رفضت التخلي عن دينها المسيحي واعتناق الإسلام.
وأدينت مريم بتهمة “الردة والزنا” من محكمة سودانية قبل أسبوعين، وكانت حاملاً في شهرها الثامن، ومن المتوقع أن تلد طفلتها هذا الأسبوع في سجن بالخرطوم حيث تحتجز مع طفلها البالغ من العمر 20 شهراً.
وبرغم قساوة السجن مع طفلين، تمسكت الأم بمعتقداتها، ويقول زوجها واني ” إن هناك ضغوطاً تمارس عليها من قبل القيادات الدينية الإسلامية بأن تعود إلى الإيمان.. وهي تقول كيف أعود إلى الإسلام ولم أكن مسلمة في يوم ما؟! نعم كان والدي مسلماً، ولكن تمت تنشئتي من قِبل أمي”.
ويقول واني إن زوجته تمارس المسيحية أكثر منه، ولديهما طفلهما مارتن الذي قاما بتعميده “أعرف زوجتي .. إنها ملتزمة، مشيراً إلى أنهم أحضروا لها الأسبوع الماضي شيوخاً وقالت لهم: إنني متأكدة من أنني لن أغير ديني”.
وكانت مريم اعتقلت بعدما اتهمها أقاربها بالتنكر لدينها، وقالوا في شكواهم بأنها فقدت منذ سنوات، وصدمت عائلتها عندما وجدوها متزوجة من واني، المسيحي بحسب ما قال محاميها، ويقول واني إنه لم يقابل أقاربها الذين قدموا الشكوى على الإطلاق، وقد نشأت زوجته كمسيحية مع أمها الأثيوبية الأرثوذوكسية بعدما هجر أبوها الأسرة وهي في سن السادسة، وأوضح أن “أولئك الناس قدموا التّهم مدعين أنها أختهم، وقدموا تقريراً للشرطة بأنها اختفت”.