سلوت يُشبه محمد صلاح برونالدو
عبور 25 شاحنة إغاثية سعودية جديدة منفذ نصيب لمساعدة الشعب السوري
موعد مباراة الأهلي ضد الغرافة والقنوات الناقلة
الرياض والقصيم والشرقية لهم النصيب الأكبر من الأمطار
التشكيل المثالي للجولة الـ20 بدوري روشن
كريم بنزيما يخطف نجومية الجولة الـ20
موعد مباراة النصر ضد بيرسبوليس والقنوات الناقلة
رئاسة الحرمين تدشن الخطة التشغيلية لموسم رمضان بـ 10 مسارات و120 مبادرة
الموقف في حساب المواطن حال إضافة التابع بعد 10 يناير
أمانة العاصمة المقدسة تتيح خدمة حجز المواعيد عبر بلدي
فشل مجلس النواب اللبناني اليوم الأربعاء للمرة الثالثة في انتخاب رئيس جديد للجمهورية جراء عدم اكتمال النصاب.
وعلق رئيس المجلس، نبيه بري، اليوم الجلسة جراء غياب نحو 60 عضوا من بينهم كل البرلمانيين التابعين لحزب الله الشيعي.
وأكد بري أن جلسة التصويت المقبلة المخصصة لانتخاب رئيس البلاد سوف تعقد في 15 مايو قبل عشرة أيام فقط من انتهاء فترة ولاية الست سنوات للرئيس الحالي ميشال سليمان.
ويتحول المجلس بدءا من هذا التاريخ إلى مركز انتخابي لمدة عشرة أيام والنواب لا يتم استدعاؤهم وإنما سيكونون في حالة انعقاد مستمر.
ويتطلب انتخاب رئيس الجمهورية الحصول على الأغلبية المطلقة (50%+1) بعد أن كانت فقط في الجلسة الأولى تتطلب الحصول على تأييد ثلثي النواب.
ووصف رئيس حزب “القوات اللبنانية” سمير جعجع ما جرى في الجلسة الثالثة لانتخاب رئيس للجمهورية بـ”الانقلاب الكامل على دستورنا وتقاليدنا البرلمانية وتاريخنا السياسي”، حسبما نقلت الوكالة الوطنية للإعلام.
وتابع “مرة جديدة يجري تعطيل جلسة انتخاب رئيس الجمهورية، مما يضع الاستحقاق الرئاسي في خطر جدي. لذلك، لا بد من التوقف عند ما حصل في الجلسات الثلاث الماضية لتحليله ومناقشته”.
واعتبر “أن تغيب بعض النواب عن حضور جلسات الانتخاب ليس حقا دستوريا للنائب بالمطلق كما يدعيه البعض، وإنما هو تدبير استثنائي يلجأ اليه نواب الأمة في ظروف قاهرة واستثنائية”.
وأضاف “لكن أن يتحول هذا الاستثناء إلى قاعدة عامة يتم اللجوء اليها في ظروف عادية كالتي نعيشها اليوم، من أجل ممارسة الإبتزاز لفرض انتخاب رئيس معين، فذلك يعتبر خرقا للدستور، وليس حقا دستوريا”.
وفشل المجلس في دورة الانتخاب الأولى في 23 و30 أبريل الماضي في اختيار خليفة لسليمان.