بهدف ليوناردو.. الهلال يتقدم على ضمك
13 ألف وفاة بأمريكا واستنفار وإغلاق مدارس.. أخطر إنفلونزا منذ 15 عامًا
إبراهيم عطيف يرثي شقيقه بقصيدة “لهيب الحزن”: أبا يحيى رحلتَ فكم فقدنا
الاتفاق يواصل صحوته بثنائية ضد الأخدود
في الشوط الأول.. الاتفاق يتفوق على الأخدود بهدف
عملية نوعية تحبط ترويج 486 كجم قات مخدر وتطيح بـ 15 مهربًا
غدًا.. المرور يطرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر منصة أبشر
جامعة الأمير سلطان تنظم معرض التوظيف 2025 بمشاركة 100 جهة حكومية وخاصة
الخلود يقلب الطاولة ويتجاوز الرياض بثلاثية
أمانة حائل تطرح عددًا من الفرص الاستثمارية
قررت المحكمة الاتحادية العليا في الإمارات النظر في قضية تسعة أشخاص من جنسيات عربية مختلفة متهمين بتكوين خلية تابعة لتنظيم القاعدة يوم 26 مايو الحالي لسماع أقوال الشهود والمتهمين في التهم المنسوبة إليهم من النيابة العامة.
وكانت النيابة العامة أحالت ملف القضية إلى دائرة أمن الدولة بالمحكمة الاتحادية العليا وتضمنت لائحة الاتهام للتسعة “انضمام المتهمين الى تنظيم القاعدة الإرهابي واختصوا بتكوين خلية فيما بينهم تابعة له داخل دولة الإمارات للترويج لإغراضه وأهدافه واستقطاب اعضاء للانضمام اليه والالتحاق بالمنظمات الارهابية ” جبهة النصرة ” المقاتلة ضد الحكومة السورية مع علمهم بإغراضه وذلك على النحو المبين بالإوراق”.
كما أنهم “حملوا اشخاص على المشاركة والانضمام لمنظمة ارهابية ” جبهة النصرة ” التابعة لتنظيم القاعدة الارهابي للقتال ضد الحكومة السورية وذلك على النحو المبين بالأوراق .. وجمع المتهمون أموالا وأمدوا بها منظمة ارهابية ” جبهة النصرة ” التابعة لتنظيم القاعدة محل التهمة الاولى بقصد استخدامها في تمويل الاعمال الارهابية خارج الدولة مع علمهم بذلك على النحو المبين بالأوراق”.
كما وجهت النيابة إلى اثنين من المجموعة تهمتين آخريين بانشاء وإدارة موقع الكتروني على الشبكة المعلوماتية التوحيد والنصرة نشر عليه معلومات عن تنظيم القاعدة الإرهابي بقصد الترويج لأفكاره واستقطاب أعضاء جدد له وإلحاقهم بالجبهات القتالية لتنفيذ أعمالهم الإرهابية خارج الدولة وذلك على النحو المبين بالأوراق والإشراف وأدارة موقع الكتروني على الشبكة المعلوماتية المسمى سنام الاسلام ونشر معلومات عليه عن تنظيم القاعدة الإرهابي بقصد الترويج لأفكاره واستقطاب أعضاء جدد له وإلحاقهم بالجبهات القتالية لتنفيذ أعمالهم الارهابية خارج الدولة وذلك على النحو المبين بالأوراق.
ولم تذكر وكالة أنباء الإمارات (وام) متى أو كيف ألقي القبض على أعضاء الخلية أو الدول التي ينتمون لها.