المجر.. علم التوحيد يحلق فوق نهر الدانوب
برئاسة الملك سلمان.. 15 قرارًا في جلسة مجلس الوزراء اليوم
تشكيل مباراة الأهلي ضد الريان
طرح مزاد اللوحات الإلكتروني غدًا عبر أبشر
ضبط 4 مخالفين دخلوا محمية الإمام تركي بدون ترخيص
أكثر من 9,700,000 مصلٍّ في المسجد النبوي خلال الـ10 الأولى من رمضان
التشكيل الرسمي لـ الهلال ضد باختاكور
منصات وزارة الداخلية: العلم السعودي.. اعتزاز وقيمة وطنية
بوساطة سعودية.. نجاح المباحثات الأمريكية الأوكرانية في جدة
غرامة 5 آلاف ريال على الشركات غير الملتزمة بتوصيل الشحنات للمستفيدين
تعدّ الأعمال التطوعية -ونسبة الإقبال عليها- من مدلولات التقدم والوعي لدى أفراد أي مجتمع، وفي الآونة الأخيرة، أصبح التشجيع عليها -بين مختلف فئات وشرائح المجتمع السعودي- بشكلٍ كبير ومكثف، كما أطلق رواد موقع التواصل الاجتماعي الشهير “تويتر”، هاشتاقاً خاصاً، يتناولون فيه أبرز الأعمال التطوعية، وأكثرها فائدة وأهمية، وقد اتفقوا –جميعاً- على أن العمل التطوعي يجب أن يُزرع ويُكرس مفهومه لدى أبنائنا وبناتنا منذ الصغر، بالإضافة إلى أنها اجتهادات فردية، تحتاج لوجود مؤسسات رسمية بدعم وزاري مستقل.
وقد كان من أبرز المعلقين على الموضوع، الكاتب “نايف النويصر” @nalnwaiser85، والذي أكد -من جهته- أن من الضروري أن تخصص وزارة التربية والتعليم مادة دراسية تعنى بالتطوع؛ لزرع هذه البذرة الحسنة في النشء مبكراً.
كما أيده المغرد “الرشيد” @almotamelaaa، مشيراً إلى أن العمل التطوعي ثقافة تترسخ بالتربية، والطفل الذي ينشأ مخدوماً في أبسط حاجاته، يصعب عليه التطوع لخدمة اﻵخرين.
وعلق الأستاذ “محمد العلي” @dmohammadalali، مؤكداً على أن الناس فيهم من الخير الكثير، ولديهم حب للتطوع، ولكن يحتاجون إلى تنظيم من الجهات المسؤولة، بالإضافة إلى تشجيعٍ دائم.
وشاركت الدكتورة “ملاك القحطاني” @malakQ130، مبينة رأيها، ومؤكدة على أن الشاب المتطوع أو الفتاة المتطوعة، يحتاجون إلى توجيه من قِبل مؤسسات معترف بها، لأن العشوائية ضياع للوقت والجهد، ومن دون أي فائدة عائدة.
وفي سياق ذي صلة، أكدت المغردة “حنين” @Haneen_xz على أن كثيراً من الفتيات عاطلات، وبالرغم من هذا، يمتلكن طاقات هائلة؛ وكل ما يُردنهُ هو إتاحة وسائل المواصلات والنقل.