روما يوثق لحظة تاريخية لـ سعود عبدالحميد طقس شهر رمضان.. موجات توديعية للشتاء وأجواء معتدلة خطة سانتوس لضم نيمار الشباب يسعى لتحقيق الفوز الثالث تواليًا ضد الاتحاد نونو ألميدا يستهدف رقمًا تاريخيًّا مع ضمك ثنائية كينونيس تمنح القادسية التقدم ضد العروبة الفتح لا يعرف سوى التعادل على ملعبه أمام ضمك فيصل بن فرحان يستعرض العلاقات الثنائية مع نظيره الإسباني نقل مواطن ومواطنة بالإخلاء الطبي من القاهرة لـ السعودية تخصيص موضوع خطبة الجمعة عن ظاهرة انتشار مدعي تعبير الرؤى بوسائل الإعلام
تعدّ الأعمال التطوعية -ونسبة الإقبال عليها- من مدلولات التقدم والوعي لدى أفراد أي مجتمع، وفي الآونة الأخيرة، أصبح التشجيع عليها -بين مختلف فئات وشرائح المجتمع السعودي- بشكلٍ كبير ومكثف، كما أطلق رواد موقع التواصل الاجتماعي الشهير “تويتر”، هاشتاقاً خاصاً، يتناولون فيه أبرز الأعمال التطوعية، وأكثرها فائدة وأهمية، وقد اتفقوا –جميعاً- على أن العمل التطوعي يجب أن يُزرع ويُكرس مفهومه لدى أبنائنا وبناتنا منذ الصغر، بالإضافة إلى أنها اجتهادات فردية، تحتاج لوجود مؤسسات رسمية بدعم وزاري مستقل.
وقد كان من أبرز المعلقين على الموضوع، الكاتب “نايف النويصر” @nalnwaiser85، والذي أكد -من جهته- أن من الضروري أن تخصص وزارة التربية والتعليم مادة دراسية تعنى بالتطوع؛ لزرع هذه البذرة الحسنة في النشء مبكراً.
كما أيده المغرد “الرشيد” @almotamelaaa، مشيراً إلى أن العمل التطوعي ثقافة تترسخ بالتربية، والطفل الذي ينشأ مخدوماً في أبسط حاجاته، يصعب عليه التطوع لخدمة اﻵخرين.
وعلق الأستاذ “محمد العلي” @dmohammadalali، مؤكداً على أن الناس فيهم من الخير الكثير، ولديهم حب للتطوع، ولكن يحتاجون إلى تنظيم من الجهات المسؤولة، بالإضافة إلى تشجيعٍ دائم.
وشاركت الدكتورة “ملاك القحطاني” @malakQ130، مبينة رأيها، ومؤكدة على أن الشاب المتطوع أو الفتاة المتطوعة، يحتاجون إلى توجيه من قِبل مؤسسات معترف بها، لأن العشوائية ضياع للوقت والجهد، ومن دون أي فائدة عائدة.
وفي سياق ذي صلة، أكدت المغردة “حنين” @Haneen_xz على أن كثيراً من الفتيات عاطلات، وبالرغم من هذا، يمتلكن طاقات هائلة؛ وكل ما يُردنهُ هو إتاحة وسائل المواصلات والنقل.