خالد بن سلمان يبحث العلاقات الثنائية مع نظيره السلوفاكي
سلمان للإغاثة يوزّع 1.200 سلة غذائية في درعا السورية
تعليم المدينة المنورة: تعليق الدراسة الحضورية اليوم
الدراسة عن بعد اليوم في تعليم الطائف
عبور 20 شاحنة إغاثية سعودية منفذ نصيب الحدودي لمساعدة الشعب السوري
آلية الإفصاح عن دخل برامج التوصيل في حساب المواطن
تنظيم الدخول والخروج من أبواب المسجد الحرام خلال رمضان
تعليق الدراسة الحضورية اليوم في مدارس القصيم
لقطات من صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 4 رمضان
إنقاذ 12 شخصًا بعد جنوح واسطتهم البحرية على منطقة صخرية بالشرقية
كان يوماً عسيراً في وكالة الأمن القومي الأمريكية عام 2008 عندما طلب الرئيس الأمريكي الحصول على هاتف ذكي.
المدير التقني لوكالة الأمن القومي ريتشارد جورج أشار إلى أن “المهمة أزعجت الكثيرين، إذ لم يرغب أحد بأن يزود الجهاز بأي إضافة لم تكن آمنة تماماً.”
وقال جورج إن مهمته تمحورت حول تقييم برمجية جهاز الرئيس من نوع بلاكبيري، إذ أسست الوكالة مختبراً اجتمع فيه عشرات خبرائها على مدى أشهر لتجربة الدخول إلى الجهاز لمعرفة التهديدات المحتملة للجهاز.
وفي النهاية أمان الهاتف أشار إلى أخذ كل ما يمكن أن يكون ممتعاً فيه، ورغم أن أوباما عرف عنه حبه للبلاكبيري حينها، إلا أن اختيار البلاكبيري كان للوكالة وليس للرئيس.
لكن أوباما طلب الهاتف للتحدث إلى مستشاريه، وحينها كان يمكن للرئيس أن يتكلم مع عشرة أشخاص فقط بشكل مباشر، ويجب على هواتف هؤلاء المستشارين أن تتكلم بلغة سرية مع المتصل لكي تجيب على الهاتف.
كان لجورج دور في بداية حياته المهنية بصنع “الهاتف الأحمر”، لم يكن لونه أحمراً، لكنه كان يزود رئيس أمريكا بخط اتصال آمن مع الكرملين في العاصمة الروسية موسكو.