ضبط شخص أثار الفوضى وأعاق عمل الأمن في إحدى الفعاليات برماح وظائف شاغرة لدى وزارة الطاقة وظائف شاغرة في الشؤون الصحية بالحرس الوطني اللجنة الطبية بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل تكشف عن حالات عبث الجامعة الإسلامية تُدشن المنصة الإلكترونية للمجلات العلمية وظائف شاغرة بـ فروع شركة جوتن جامعة طيبة بالمدينة المنورة تسجل براءتي اختراع علميتين قبول طلب تقييد دعويين جماعيتين من أحد المستثمرين ضد تنفيذيين بإحدى الشركات بيان الاجتماع الاستثنائي للمجلس الوزاري الخليجي: ندعم سيادة سوريا ولبنان وندين العدوان الإسرائيلي القبض على المطرب الشعبي حمو بيكا في القاهرة
وقع أكثر من مئة نائب صومالي رسالة يطالبون فيها الرئيس حسن شيخ محمود بالاستقالة لفشله في تحسين الوضع الأمني والوفاء بوعود أخرى وهددوا بمساءلته تمهيدا لعزله إذا لم يقدم استقالته.
وهذه هي أول عريضة من نوعها ضد الرئيس الصومالي وتحمل ما يكفي من التوقيعات لبدء مساءلة داخل البرلمان.
ولكن المحكمة العليا قد تعرقل مثل هذا التحرك الذي يحتاج لموافقتها عليه ومن ثم ستكون هناك حاجة لمزيد من الداعمين لعزل محمود.
وتسلط المبادرة الضوء على تنامي الاحباط في الصومال من فشل الحكومة في تحقيق تغيير ملموس بشكل أكبر في البلد الذي يكافح لإعادة البناء بعد عقدين من الحرب.
كما واجه الرئيس انتقادات من مانحين غربيين بشأن الإدارة المالية. وترك محافظان للبنك المركزي منصبهما في تتابع سريع العام الماضي.
وقال النائب البرلماني عبد اللطيف موسى نور لرويترز “الأسباب التي تجعلنا نريد منه أن يستقيل واضحة لكل صومالي وذكرت بوضوح وبالتفصيل في الرسالة التي وقعناها وسلمناها له.”
وذكر أن الرئيس فشل في تحقيق وضع أمني أفضل بعد ارتفاع وتيرة الهجمات التي ينفذها مسلحون إسلاميون في مقديشو والتي شملت قتل نائبين في البرلمان ومداهمة مجمع رئاسي.
كما قال النواب إن حكومة محمود فشلت في إنعاش الاقتصاد المتعثر وإحياء قطاع الخدمات العامة وتحقيق المصالحة في البلاد التي تضم منطقة أعلنت استقلالها ومناطق واسعة لا تزال تحت سيطرة المقاتلين الإسلاميين.
ودافع الرئيس الذي اختاره البرلمان عن أدائه وقال إن من حق النواب أن يعبروا عن آرائهم لكن دعا لنقاش “بناء”.