رسميًا.. انضمام “شمال الرياض جيوبارك” و”سلمى جيوبارك” إلى شبكة اليونسكو
بدء تطبيق قرار رفع نسب التوطين لأربع مهن صحية في القطاع الخاص
“تعليم الرياض” تحتفي بـ 96 طالباً وطالبة فازوا بجائزة “منافس” الوطنية
الخضيري: تفريغ المنسوبين والمنسوبات لملاك فرع الرئاسة بالمدينة دعم للمسار الإثرائي للوكالة في موسم الحج
بتوجيه الملك سلمان وولي العهد.. خالد بن سلمان يصل طهران في زيارة رسمية
إدارة ترامب تهدّد بمنع جامعة هارفرد من تسجيل طلاب أجانب
حالة طوارئ صحية بسبب الحمى الصفراء في هذه الدولة
حساب المواطن: 5 خطوات لمعرفة قيمة الدعم
حالة مطرية ورياح شديدة على جازان تستمر حتى المساء
الصين وماليزيا ترفضان التهجير القسري لسكان غزة
تداول رواد موقع التواصل الاجتماعي الشهير “تويتر”، هاشتاق #هل_تستغني_المرأة_عن_الرجل، الذي كان مثيراً للجدل وطرح الآراء ووجهات النظر، فيما اعتبره البعض من “مغردي تويتر” استنقاصاً لهيبة الرجل ومكانته، حيث إنه لا يدل إلا على السخرية والتهكم منه.
وكان من أبرز التعليقات حول الموضوع, تعليق “محمد المبارك”، الذي أكد أن الله خلق الرجل والأنثى؛ لأجل أن يكمل بعضهما بعضاً، فلا الرجل يستطيع الاستغناء عن الأنثى، والعكس صحيح. متابعاً حديثه أن المرأة منذ طفولتها تحتاج إلى من يقف بجانبها ويساندها ويحميها ممن أراد بها الشر، ويكمن هنا ضرورة وجود دور الأب، الأخ والزوج في حياتها. كما أيده المغرد “سعد” قائلاً: “لا نستطيع أن نحكم على ذلك، ولكن من المعروف والمعقول أن المرأة كائن ضعيف، وغياب الرجل يعني دخولها في دوامات المشاكل التي لا نهاية لها، فنجد أن كل من هب ودب يتحكم بها في غياب الرجل، خاصة الزوج”.
وفي سياق ذي صلة أكدت إحدى المغردات أن المرأة وإن حصلت على أعلى المناصب واستطاعت الاعتماد على نفسها، إلا أنها تبقى مكسورة لحين وجود الرجل بجانبها، سواء والدها أو زوجها. وتابعت مؤكدة على أن الموضوع لا يحتمل التهكم والسخرية، والمرأة تبقى طوال حياتها بحاجة إلى الرجل، الذي يقف معها لا عليها.
أما بعض المغردين، خاصة المغردات، فقد أكدن من خلال طرح آرائهن على أن المرأة، خاصة في الآونة الأخيرة أتيح لها كل شيء، وبإمكانها أن تستغني عن الرجل، فتقول المغردة “أندلسية” إن الكثير من المطلقات والأرامل في شبابهن عكفن على تربية أولادهن ولم يتزوجن، مما يؤكد على أن المرأة قادرة على ذلك. وقالت أخرى مشيرة إلى أن الحسم في الموضوع يكون على حسب صفات هذا الرجل، فإن كان- مثلاً- يحمل أسوأ الصفات ويتعامل مع المرأة بطريقة عنيفة؛ فمن المؤكد أنها تستغني عنه إلى الأبد، بل وتطلب من الله أن يخلصها منه. وأشارت “حصة السعدون” إلى أنه إذا كانت العلاقة بينهما تكاملية، فلا يستغنى بعضهما عن بعض، أي متى ما كان الاحتياج بينهما قائماً، أما إذا اكتفيا فلا شك أن كلاً منهما سيستغنى عن الآخر.