المرور: بدء المرحلة الثالثة من برنامج تنظيم دخول الشاحنات بالشرقية
ضبط خمسة أطنان من الدواجن الفاسدة بالأحساء
ضبط 3 وافدات لممارستهن الدعارة بأحد الفنادق بـ الرياض
سوق الأسهم السعودية تغلق منخفضة عند مستوى 12372 نقطة
ضبط 5 وافدين لممارستهم أفعالًا تنافي الآداب العامة بمركز مساج في جدة
“إنفاذ” يُشرف على 54 مزادًا لبيع 538 من الأصول
هيئة الطرق تبدأ في استخدام معدة المسح التصويري الرقمي المتحرك
مصرع 10 أشخاص جراء انهيار منجم ذهب غربي مالي
المواصفات السعودية تطلق حملة “اشتر الجودة”
الشتاء .. يعيد لـ الطائف ذكرى فوهات المداخن
تداول رواد موقع التواصل الاجتماعي الشهير “تويتر”، هاشتاق #هل_تستغني_المرأة_عن_الرجل، الذي كان مثيراً للجدل وطرح الآراء ووجهات النظر، فيما اعتبره البعض من “مغردي تويتر” استنقاصاً لهيبة الرجل ومكانته، حيث إنه لا يدل إلا على السخرية والتهكم منه.
وكان من أبرز التعليقات حول الموضوع, تعليق “محمد المبارك”، الذي أكد أن الله خلق الرجل والأنثى؛ لأجل أن يكمل بعضهما بعضاً، فلا الرجل يستطيع الاستغناء عن الأنثى، والعكس صحيح. متابعاً حديثه أن المرأة منذ طفولتها تحتاج إلى من يقف بجانبها ويساندها ويحميها ممن أراد بها الشر، ويكمن هنا ضرورة وجود دور الأب، الأخ والزوج في حياتها. كما أيده المغرد “سعد” قائلاً: “لا نستطيع أن نحكم على ذلك، ولكن من المعروف والمعقول أن المرأة كائن ضعيف، وغياب الرجل يعني دخولها في دوامات المشاكل التي لا نهاية لها، فنجد أن كل من هب ودب يتحكم بها في غياب الرجل، خاصة الزوج”.
وفي سياق ذي صلة أكدت إحدى المغردات أن المرأة وإن حصلت على أعلى المناصب واستطاعت الاعتماد على نفسها، إلا أنها تبقى مكسورة لحين وجود الرجل بجانبها، سواء والدها أو زوجها. وتابعت مؤكدة على أن الموضوع لا يحتمل التهكم والسخرية، والمرأة تبقى طوال حياتها بحاجة إلى الرجل، الذي يقف معها لا عليها.
أما بعض المغردين، خاصة المغردات، فقد أكدن من خلال طرح آرائهن على أن المرأة، خاصة في الآونة الأخيرة أتيح لها كل شيء، وبإمكانها أن تستغني عن الرجل، فتقول المغردة “أندلسية” إن الكثير من المطلقات والأرامل في شبابهن عكفن على تربية أولادهن ولم يتزوجن، مما يؤكد على أن المرأة قادرة على ذلك. وقالت أخرى مشيرة إلى أن الحسم في الموضوع يكون على حسب صفات هذا الرجل، فإن كان- مثلاً- يحمل أسوأ الصفات ويتعامل مع المرأة بطريقة عنيفة؛ فمن المؤكد أنها تستغني عنه إلى الأبد، بل وتطلب من الله أن يخلصها منه. وأشارت “حصة السعدون” إلى أنه إذا كانت العلاقة بينهما تكاملية، فلا يستغنى بعضهما عن بعض، أي متى ما كان الاحتياج بينهما قائماً، أما إذا اكتفيا فلا شك أن كلاً منهما سيستغنى عن الآخر.