طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
فيروس كورونا الشرق الأوسط، والذي يعرف أيضاً بفيروس كورونا الجديد أو كورونا نوفل أو بالفيروسة المكللة هو فيروس تاجي تم اكتشافه في 24 سبتمبر 2012 عن طريق الدكتور المصري محمد علي زكريا المتخصص في علم الفيروسات في جدة السعودية والذي تم ترحيله على يد وزير الصحة الدكتور عبدالله الربيعة وسط أسباب غير معروفة ومُرجعة لإكتشافه الفيروس.
ويعتبر الفيروس السادس من فصيلة الفيروسات التاجية , حيث أطلق عليه في البداية عدد من الأسماء المختلفة مثل شبيه سارس أو سارس السعودي في بعض الصحف الأجنبية، واتفق مؤخراً على تسميته فيروس كورونا المسبب لمتلازمة الجهاز التنفسي.
وسجلت السعودية أول حالة إصابة بفيروس كورونا عام 2012 م وكان ذلك في عهد وزير الصحة المُعفى الدكتور عبدالله الربيعة, إلا أن طوال تلك الفترة كانت وزارة الصحة صامتة على ذلك الفيروس حتى أصبح أشبه بالوباء والذي بدأ يفتك بالمواطنين وينتشر بين مناطق المملكة.
في يونيو ٢٠١٢ قامت منظمة الصحة العالمية (WHO) بإصدار تحذير عالمي عن ظهور نوع جديد من فيروسات كورونا في كل من المملكة العربية السعودية و قطر، حيث أُصيب شخصان ودلت النتائج الأولية في عدة مختبرات عالمية على أن فيروس كورونا الجديد يشبه إلى حد ما فيروس سارس، ولكنه مع وجود عدد من الاختلافات من أبرزها انخفاض نسبة انتشاره بين الناس ولكن ارتفاع نسبة الوفيات التي تصل إلى حوالي ٥٠٪ خصوصا عند كبار السن والمصابين بأمراض مزمنة.
وقد لوحظ أن ٨٠٪ من الحالات في السعودية كانت في الذكور، ولكن قد يصعب استخلاص أن الفيروس أقل تأثيراً على النساء حيث قد يكون للنقاب، الزي الإسلامي للنساء في السعودية دور في تقليل معدل الإصابة لأنه يحمي الفم والأنف من انتقال الفيروسات.
وعن مصدر الفيروس فلم يتم التوصل إلى مصادره إلا أن هناك بعض التوقعات التي تشير أن الجمل وحيد السنام ولم يعرف مصدر هذه السلالة الفيروسية الجديدة لكن هناك العديد من الاحتمالات:
فقد يكون أحد فيروسات كورونا التي تصيب الإنسان سابقة الذكر حدث له تطفير، وبالتالي أصبحت السلالة الجديدة المطفرة قادرة على إصابة الكلى وهي الخاصية غير الموجودة في فيروسات كورونا الأخرى،وقد يكون الفيروس أحد فيروسات كورونا التي تصيب الحيوان في الأصل ونتيجة لإصابة الإنسان به أصبح الفيروس تحت ضغط مما أدى إلى تكيفه وأصبح الفيروس قادراً على إصابة الإنسان وبالتالي قدراته الإضافية تمثلت في القدرة على إصابة خلايا الكلى بدلاً من إصابة الجهاز التنفسي فقط كما يعتقد أن الخفافيش هي مصدر الفيروس الأساسي ولكن لم يثبت بشكل قطعي.
وبعد إعفاء وزير الصحة الدكتور عبدالله الربيعة وتكليف –المهندس عادل فقيه- لقيادة دفتي وزارة الصحة وفيروس كورونا بدأ جلياً جهود الوزير المكلف في مكافحة الفيروس للقضاء عليه في أقرب وقت ممكن، إلا أن المواطن السعودي لازال يتساءل : لماذا صمت الربيعة عن الفيروس طوال تلك الفترة بالرغم من عدم القضاء عليه؟ ولماذا لم يكثف الربيعة جهوده وجهود وزارته قبل أن يتحول الفيروس إلى ماهو أشبه بالوباء؟ ولماذا كان الربيعة يطمئن الجميع حول ما يُثار عن الفيروس حتى أنه قد أتعب من آتى بعده؟! وهل سيكون فقيه الصحة الفارس الذي ينقذ الوطن من هذا الفيروس أم سيكون الوزير الذي تحمل أخطاء وإهمال من هو قبله؟
فيديو لوزير الصحة المعفى الدكتور عبدالله الربيعة وهو يطمئن
فيديو كيف ينتقل الفيروس وطرق الوقاية منه
فيديو لطالب في جامعة الملك سعود يشرح فيه أعراض كورونا
حسبي الله
وكلاء الوزارة هل سيتحمل ايضا ( فقيه الصحة) اخطائهم ، ماهم المباشرين العمل ويحملوا لقب نائب الوزير وياكثرهم
بن داود
كنات اتمنى ان يقال وزير الصحة السابق من زمان ولكن قدر الله وما شاء فعل . الغريب ومع خطورة الفيروس تجد الناس ماهي مهتمة والدليل ازدحام الأسواق والحدائق وحتى المستشفيات وبدون أخذ الاحتياطات الوقائية مثل لبس الكمامات على سبيل المثال