طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
في ظل تزايد أدوات البحث عبر الشبكة العنكبوتية أصبحت المعلومة تصل بين يدي القارئ والمهتم في سرعة البرق، حيث قام بعض المهتمين بالغوص داخل محركات البحث للبحث عن المسيرة العملية لعضوة مجلس الشورى الدكتورة “حياة السندي” ومعرفة إنتاجها العلمي والفكري.
وقد انعكست عمليات البحث على أقلام بعض الكتاب، حيث تطرق عدد منهم لبعض اكتشافات وبحوث الدكتورة حياة السندي، وبدأوا يشككون في حقيقة ماتناولته بعض وسائل الإعلام من نسبها بعض الإنجازات الطبية للدكتورة حياة السندي.
الكاتب “محمد العرفج” طرح عدة أسئلة للعضوة الدكتورة حياة السندي كان أهمها: هل تمّت معادلة شهادات السيدة سندي من قِبل وزارة التعليم العالي السعودي؟! وهل لديكِ تدريبات للزمالة معتمدة، ولماذا لم تعمل السيدة سندي محاضِرة في الجامعات السعودية بالرغم من أنه تم تقديم العرض لها – كما تقول وتردد- ومع ذلك قبلت بعضوية مجلس الشورى السعودي؟! وهل كانت يوماً أستاذة في جامعة؟! ولماذا لا نجدها تحاضر في السعودية مع وجود الأطباء في السعودية المختصّين بالعلوم الطبيّة والصيدلة والكيمياء الحيويّة، أو مناقشة من لديه إلمام بها؟.
وقال العرفج في المقال ذاته إنه عادة ما نرى علماء العلوم الطبيعية ومن هم منهمكون في أبحاث اكتشافية تخدم البشرية -الذين ينتظر منهم الجديد- لا يتركون معاملهم وأبحاثهم للعمل في منصب إداري، وهناك شواهد كثيرة على هذا.
وأما الكاتب في صحيفة اليوم “عبداللطيف الملحم” فقد سرد قصة لقائه مع بعض الباحثين الأمريكيين واستشهاده بالدكتورة حياة السندي وأنها أول سعودية تفك شفرة مرض السرطان.
وأن وكالة (ناسا) الأمريكية لعلوم الفضاء لاحقتها لسنوات؛ لكي تعمل من ضمن أطقم البحث العلمي، وكذلك قامت دول كثيرة بمحاولة إغرائها للعمل لديها، إلا أن جميع الباحثين أكدوا أنهم لم يسمعوا بها، وذكروا بأنه من المستحيل أن تكون المعلومات صحيحة؛ لأنهم قالوا وبحسب ما ذكره الكاتب: إن كانت بالفعل هي من فكت شفرة مرض السرطان فمن الواضح أن الكل في المستشفيات الأمريكية ومراكز الأبحاث الطبية ومجلة (نيوإنجلاند جورنال أوف مديسين) نائمون، وكذلك فيما يخص وكالة (ناسا) فمن المعلوم بأنها ومنذ سنين تمر بطور تقليل أعداد الباحثين والعلماء (دوان سايزينغ)، ولم يسمع بها أحد في (ناسا).
ورغم تلك المقالات الصحفية التي تطرقت لعضوة الشورى الدكتورة حياة السندي إلا أنها لم تنفذ من سطوة مواقع التواصل الاجتماعي، حيث أنشأ المغردون عبر موقع “تويتر” وسماً يحمل اسم (هل حياة سندي عالمة؟) حيث طرحوا فيه استفساراتهم وآراءهم وتعليقاتهم إضافة لنشرهم بعض روابط المواقع الإلكترونية الأجنبية والتي تهتم بالعلماء والباحثين.
ورغم ذلك فقد حاولت “المواطن” استنطاق عضوة مجلس الشورى الدكتورة “حياة السندي” والتعليق على ما تناولته أقلامُ الكتّاب والذي قد يُعرضها إلى التشويه، إلا أنها فضلت الصمت ولم ترد.
وبعد هذا كله تبقى الأسئلة الحائرة: هل حياة السندي فرقعة إعلامية أم عالمة حقيقية؟، ولماذا تجاهلت ما طُرح عنها عبر وسائل الإعلام؟، ولماذا فضلت الصمت خاصة وهي تنتمي لمجلس يمثل الوطن والمواطن؟.
عبدالمحسن احمد،
خطفت علي ذات يوم جائزة التميز دون وجه حق
علي الحميد
سواء كانت حقيقة او فرقعة إعلامية فلكل جانب فريق مستفيد وفي النهاية (لايحيق المكر السيء إلا بأهله)
الخال عنتر
مازالت هناك عقول تعتقد انها تستطيع خداع الناس كل الوقت
ومازال هناك بشر يصدق كل مايسمع وصعب عليك ان تغير قناعاته
ومن هنا ياتي التخلف
الخال عنتر
هناك اناس تعتقد انها من اذكى البشر وانها تستطيع خداع الناس كل الوقت لانهم محرومون من نعمة الذكاء الذي يتمتعون به
وهناك بشر تصدق كل ماتسمع وصعب ان تغير قناعاتهم
وبين هذا وذاك ضرب التخلف باطنابه في بلدانهم وعشعش وباض وفرخ