إنقاذ 12 شخصًا بعد جنوح واسطتهم البحرية على منطقة صخرية بالشرقية
غرامة بأكثر من 1,4 مليون ريال لمصنع مستحضرات صيدلانية وإحالته للنيابة
الدراسة عن بعد اليوم في مدارس العاصمة المقدسة ومحافظاتها
تعليق الدراسة الحضورية في جامعة أم القرى غدًا
ولي العهد يستقبل الرئيس اللبناني في قصر اليمامة ويعقدان جلسة مباحثات رسمية
زيارة الرئيس اللبناني إلى السعودية تؤكد دور وثقل الرياض وانطلاقة جديدة للعلاقات
القبض على شخصين لترويجهما 40 ألف قرص إمفيتامين في الرياض
دعاء خاشع للشيخ السديس من المسجد الحرام 3 رمضان
المقرأة الإلكترونية.. إطلاق أضخم مبادرة لإيصال رسالة القرآن الوسطية للعالم بـ 10 لغات
وزير الداخلية في حكاية وعد وقصة القبض السريع على قاتل رجل الأمن هادي القحطاني
أعلنت اللجنة الانتخابية في أفغانستان اليوم الخميس أن المرشحين عبد الله عبد الله وأشرف غاني سيخوضان جولة ثانية من الانتخابات الرئاسية في 14 من يونيو المقبل.
وأظهرت البيانات التي أعلنها رئيس اللجنة الانتخابية، أحمد يوسف نورسيتاني، في مؤتمر صحفي بكابول اليوم أن عبد الله حصل على 45% من الأصوات، بينما نال غاني نسبة 31.6% خلال الجولة الأولى من الانتخابات، التي جرت يوم الخامس من أبريل/نيسان الماضي، ولهذا سيخوضان جولة ثانية نظرا لأن أيا من المرشحين لم تتجاوز نسبة دعمه الـ50%.
وأوضحت “إفي” أنه فيما يتعلق بباقي المرشحين، فقد حصل زلماي رسول على 11.4% من الأصوات، وعبد رب الرسول سياف على 7.3%، وقطب الدين هلال على 2.8%، ومحمد شفيق جول أغا شيرازي على 1.6%، وداوود سلطانزوي على 0.5% وهدايات أمين أرسالا على 0.2%.
وأعلن نوريستاني أن الحملة الدعائية الخاصة بالجولة الثانية من الانتخابات ستبدأ في 22 من مايور الجاري وأشار إلى أن جولة الإعادة ستجرى في 14 من يونيو المقبل، بدلا من السابع من نفس الشهر كما كان مقررا في البداية، نظرا لمشكلات أمنية ولوجيستية.
وكانت اللجنة الانتخابية الأفغانية قد أعلنت أمس تأجيل الإعلان عن النتائج حتى اليوم، في انتظار أن تنتهي لجنة الشكاوى الانتخابية من البت في كافة الدعاوى التي وردت إليها.
وكانت الانتخابات الرئاسية السابقة التي أجريت في 2009 شهدت أيضا الكثير من الشكاوى بشأن حدوث عمليات تزوير، مما دفع عبد الله إلى الانسحاب في الجولة الثانية أمام الرئيس الحالي المنتهية ولايته حامد كرزاي.
وأجريت الانتخابات الرئاسية الافغانية في الخامس من إبريل الماضي لاختيار خليفة لكرزاي، الذي تولى منصبه عام 2001 بعد سقوط نظام حركة طالبان على أيدي القوات الأمريكية وقوات حلف شمال الأطلسي (الناتو).
وامتدح حلفاء أفغانستان سير العملية الانتخابية التي شهدت نسبة مشاركة مرتفعة على الرغم من تهديدات حركة طالبان.
سيف
شله لا يفغوزون وتصير فغانستان مثل سوريه ولعراق