التعادل يحسم مباراة كرواتيا والبرتغال الفارق بين العطور الشتوية والصيفية نجم ريال مدريد يعود للتدريبات طريقة حساب المواسم عند العرب نيمار ضمن تشكيلة تاليسكا المثالية 5 أخطار للسرعة الزائدة على الطرق قصة شاب يعمل بتطبيقات نقل الركاب واتهم في قضية اغتصاب فيصل بن فرحان يبحث العلاقات الثنائية مع وزير خارجية سنغافورة نتائج المنتخب السعودي في افتتاح مرحلة الإياب بالدور الحاسم إنذارات لعدة مناطق: طقس غير مستقر وضباب حتى الغد
شكت عدد من خريجات تخصصي “الخدمة الاجتماعية” لـ “المواطن “من قلّة الفرص الوظيفية بمدارس التعليم العام.
ولفتن إلى أنَّ معظم الحالات السلوكية التي تَصدر من بعض الطالبات يتم التعامل معها من قِبل معلمات ليس لدى معظمهنَ القدر الكافي من مهارات التعامل مع تلك الحالات، في الوقت الذي من المفترض أن يباشر تلك الحالات معلمات تخصصهن الخدمة الاجتماعية.
وقالت أبرار التميمي خريجة خدمة اجتماعية: “إنَّ هناك خللاً واضحاً في فهم المهام التي تؤديها الأخصائية الاجتماعية داخل المدارس من قبل مديرات بعض المدارس”.
وأضافت أنَّ العديد منهنَّ ما زِلنَ يعتبرن دورها ثانوياً، وليس أساسياً، مُشيرةً إلى أنَّ من يؤدّي مهام الأخصائية الاجتماعية داخل المدارس هُنَّ من خريجات تخصصات أخرى، كعلم النفس، والدراسات الإسلامية، واللغة العربية، لافتةً إلى أنَّ العديد منهنَّ غير مؤهلات للتعامل مع كثير من الحالات السلوكية السلبية، في ظل بقاء الكثير من خريجات الخدمة الاجتماعية في البيوت من دون توظيف.
وقالت “وفاء الشمري” خريجة خدمة اجتماعية إنَّ هناك قصوراً واضحاً في فهم مهام الأخصائية، بعد التعب والجهد المبذول لكي نكون على استعداد تام لفرص عمل لخدمة هذا المجتمع.
ورأت أنَّ الواقع الحالي لكثير من المدارس بحاجة إلى أخصائية اجتماعية لكل مرحلة من المراحل الدراسية.
وطالبت الجهات المعنية بتوظيف المزيد منهنَّ، في ظل عدم فتح باب التوظيف لهنَّ منذ ما يزيد على (10) أعوام.
وشددت على أنَّ دور الأخصائيات الاجتماعيات في المدارس، يُعدُّ مكملاً لدور الوالدين، وبقية معلمات المدرسة.
صباح مجرشي
يارب وفقني واخواتي المتخرجات خريجه خدمه اجتماعيه وصدقوني المدارس بحاجه الى الاخصائيه الاجتماعيه انا فترة التدريب الميداني دربت في مدرسه متوسطه بالسويدي بمنطقه الرياض هذي كل شي فيها معدوم
ياااارب وفقنا انا بحاجه الى الوظيفه يتيمه