وظائف شاغرة بمؤسسة البريد السعودي القبض على شخص روّج 22444 قرصًا خاضعًا لتنظيم التداول الطبي ميليتاو يُجري عملية جراحية غدًا مخاطر لن تتوقعها لإبر التخسيس كولر مرشح لجائزة أفضل مدرب في إفريقيا 2024 برعاية خالد بن سلمان.. الفريق الرويلي يدشن أعمال الملتقى الدولي الأول لضباط الصف القياديين روبن نيفيز يظهر بالعكاز في تدريبات الهلال أجواء مستقرة الأسبوع المقبل ومناسبة لـ الكشتات مختبرات تشغيلية متطورة لفحص الأغذية طوال العام بالعاصمة المقدسة نيابةً عن ولي العهد.. فيصل بن فرحان يترأس وفد السعودية بافتتاح قمة العشرين
لم يدر بخلد الشاب “إبراهيم” (24 عاماً) -الراقد بأحد مستشفيات العاصمة- أن تنتهي تغريدة في “تويتر” (عام ونصف من الوحدة على السرير الأبيض)، لتكون فئة الشباب في المملكة أهلاً له، وتزدحم غرفته بزوار لا يرجون سوى عملاً يرضي حب الخير فيهم.
الازدحام الاستثنائي في ممرات مستشفى الملك خالد الجامعي، والسؤال الأوحد: “أين الغرفة (٣) في جناح (٢١)”، المليء بالوحدة والألم قبل الأمس، تحول لوجهة شباب الرياض، نحو أخ لم تلده أمهاتهم، فلا شيء لدى “إبراهيم” سوى الله، وابتسامة تشعر الزائر بشكر وامتنان عميق.
“إبراهيم” -الذي يعاني من شلل جعله حبيساً للسرير الأبيض- انهالت عليه المبالغ من أهل الخير في بلاد الخير، لتحقيق حلم -ظل بعيد المنال- وهو العلاج في “ألمانيا”، ليثبت السعوديون أنهم في بلاد الحرمين كالجسد الواحد.
ابو لينه
بارك الله فيهم شبابنا السعودى الاصيل ويا حظه حواليه عيال الرياض فديتهم ما هوب ج د ه