طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
شاركت جامعة جازان في المؤتمر الدولي الذي عقد في المملكة المتحدة البريطانية تحت عنوان “العناصر الخارقة في الأدب والأفلام”، قدم من خلاله عدد من المشاركين أوراقاً بحثية متعددة ومتنوعة تناولت الدور الذي تلعبه هذه العناصر الخارقة في الأدب والأفلام منذ القرون الوسطى وحتى عصرنا الحاضر.
وأوضح أستاذ الأدب الإنجليزي والأمريكي بجامعة جازان الدكتور محمد بن أحمد الشميري أن المؤتمر هدف إلى إيضاح هذه العناصر الخارقة المتمثلة في الأشباح والجن ومصاصي الدماء والأرواح الشريرة والمخلوقات الغريبة وغيرها ومدى تأثيرها على القارئ وعلى الناس بصفة عامة وكيفية تصويرها من خلال أفلام الرعب وأفلام الخيال العلمي في هوليود وغيرها، إضافة إلى مدى رواجها بين الناس من خلال تصويرها في الأفلام والأدب والتعريف بالثقافات السائدة في مختلف البلدان العالمية وكيفية انتصار الخير على الشر في نهاية المطاف.
وبيّن عضو هيئة التدريس في الجامعة أن مشاركته في المؤتمر جاءت في ورقة بحثية بعنوان “العناصر الخارقة في الأفلام العربية المعاصرة” استعرض من خلالها الحديث عن بعض أفلام الرعب العربية المعاصرة، ملقياً الضوء من خلال الورقة على تجربة الفيلم السعودي “القرية المنسية” للمخرج عبدالله أبو طالب كأول فيلم رعب سعودي باللغة العربية والإنجليزية، وتطرق من خلالها إلى الدور الذي تلعبه هذه العناصر في ثقافتنا العربية، وكذا المعتقدات الموروثة والأساطير السائدة في مجتمعاتنا العربية المتمثلة ببعض قصص الجن والأشباح والأرواح الشريرة.