زلزال بقوة 7.2 درجات يضرب بابوا غينيا الجديدة
القبض على مواطن يروج 30 كيلو حشيش في عسير
لقطات لأمطار القصيم المسائية
مواعيد الدوام في تعليم جدة بعد إجازة عيد الفطر
تحذير من المدني بشأن طقس الشمالية: إنذار أحمر
النصر يفوز على الهلال بثلاثية ضمن الجولة الـ26 من دوري روشن السعودي
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 237 سلة غذائية في بيروت
استمرار مواعيد الدوام الشتوي في مدارس المدينة المنورة
حرس الحدود لمرتادي الشواطئ: التزموا بإرشادات السلامة البحرية
الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار واليورو
اعتقلت قوات الأمن الإيطالية مشجعا متعصبا شهيرا لفريق روما للاشتباه في تورطه في حادث اطلاق النار الذي وقع خلال اشتباكات أمس بين جماهير نابولي وفيورنتينا قبل إنطلاق نهائي كأس إيطاليا لكرة القدم في الملعب الأوليمبي بالعاصمة روما.
وذكرت وكالة “إفي” أن المشجع المتعصب، الذي يدعى دانيلي دي سانكتيس (48 عاما)، يعالج في مستشفى جيميلي دي روما، حيث تعرض لاصابات جراء أعمال الشغب التي سبقت المباراة.
وأشارت التحقيقات إلى أن المشجع يعمل في أحد المحال التجارية المتواجدة بموقع الحادث، و”استفز” جماهير نابولي بإطلاق ألعاب نارية أثناء توجههم إلى الملعب.
وإزاء رد الفعل “العنيف” من جانب مشجعي نابولي الذين أحاطوا به، أخرج دي سانكتيس مسدسا وبدأ في اطلاق النار، ما أدى إلى إصابة ثلاثة مشجعين، أحدهم في حالة خطيرة، بعد أن أصيب بطلق نار في الصدر، خضع على إثره لعملية جراحية.
وتقول وسائل الإعلام المحلية إن دي سانكتيس هو أحد مسئولي إحدى روابط المشجعين المتعصبين لروما، واكتسب شهرة بعد أن تسبب في الغاء مباراة دربي بين لاتسيو ورما في 21 مارس 2004 حيث أطلق شائعة بأن طفلا دهسته إحدى سيارات الشرطة.
كما كان أحد المشجعين المتعصبين الذين اقتحموا أرضية الملعب للحديث مع قائد روما، فرانسيسكو توتي لوقف اللعب، رغم الاعلان عبر مكبرات الصوت أن ما تردد عن مقتل الطفل هو محض شائعات.