أمطار وصواعق في عسير حتى الثامنة مساء
فعاليات عيد الطائف تجذب 200 ألف زائر
كثافة عالية من المعتمرين والزوار في المسجد الحرام وسط أجواء إيمانية
أجواء باردة بمعظم المناطق وسحب ممطرة في ثاني أيام العيد
احذروا الملح الزائد في الطعام
العيد في المدينة المنورة.. 21 طلقة مدفعية وعادات أصيلة
عاصفة جليدية تقطع الكهرباء عن أكثر من 300 ألف شخص في كندا
تراجع أسعار النفط اليوم
توقعات الطقس اليوم: أمطار وبرد وغبار على عدة مناطق
قطاع العارضة.. القبض على 6 مخالفين لتهريبهم 77 كيلو حشيش
احتفلت جامعة المجمعة، بتخريج الدفعة الخامسة من طلابها للعام الجامعي 1434-1435، حيث رعى مدير الجامعة -الدكتور خالد بن سعد المقرن- الحفلَ نيابةً عن وزير التعليم العالي -الدكتور خالد بن محمد العنقري- مساء أمس الأحد على مسرح المدينة الجامعية، وحضره وكلاءُ الجامعةِ، وعمداءُ الكلياتِ والعماداتِ المساندةِ، وأعضاءُ هيئةِ التدريسِ، وعددٌ من المسؤولين، وأعيان المحافظة، وأولياء أمور الطلاب.
وبدأ الحفلُ -الذي قدَّمه الطالب عبدالله العاتي- بالقرآن الكريم، رتَّله على مسامع الحضور الطالب عبدالله التويجري، وألقى الدكتور أحمد بن علي الرميح -عميد القبول والتسجيل بالجامعة- كلمةً رحَّب فيها بالحضور الكريم لحفل تخريج الفوج الخامس من طلاب وطالبات الجامعة.
وذكر التويجري أنه سيتم خلال الحفل تخريج (4239) طالباً وطالبة في درجتي البكالوريوس والدبلوم، وعدد الخريجين منهم في برامج البكالوريوس (2072) طالباً وطالبةً، بينما بلغ عدد خريجي برامج الدبلوم (2167) طالباً وطالبة، من مختلف الكليات والتخصصات، التي تشمل؛ الرياضيات، والكيمياء، واللغة الإنجليزية، والأحياء، والدراسات الإسلامية، والمحاسبة، واللغة العربية، والاقتصاد المنزلي, والفيزياء, والحاسب الآلي, والأجهزة الطبية, والتمريض, والهندسة, والقانون.
من جهته، قال الدكتور خالد بن سعد المقرن -مدير جامعة المجمعة- “إنه يوم من أيام الوطن، تفخر من خلاله جامعة المجمعة بتخريج نخبةٍ من أبنائها, وأشاد بالدعم الكبير الذي تلقاه الجامعة من لدن حكومة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين، ما مكَّنها في سنوات قليلة من أن تنطلق انطلاقة مباركة، فكان هذا الدعم من أهم أسباب هذا النجاح, والوطن -بقيادته الرشيدة- يدعم أبناءه ومؤسساته التي تعمل لخدمة المواطن, وفي هذا الوطن ليس هناك مستحيل، لا على سبيل الدعم الذي تلقاه الجامعة -وغيرها من الجامعات- ولا أيضاً هناك مستحيل -بفضل من الله- في الرجال العاملين، الذين شاركوني مسؤولية البناء في هذه الجامعة.
وخاطب أبناءه الخريجين بقوله: “لقد أدَّت الجامعةُ ما عليها من أمانة ومسؤولية في تعليمكم, ويبقى دوركم المهم في أن تكونوا سواعد إيجابية لبناء هذا الوطن, والحرص على أن تطبقوا ما تعلمتموه من علومٍ وقيمٍ وأخلاق في أعمالكم وفي مجتمعكم, لأن الجامعة ليست محضاً للعلم فقط، بل هي محضٌ للعلم والتربية والأخلاق.