الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
لا ترى نساء قبيلة “الكايان” في تايلاند رقابهن إلا مرة واحدة كل عشرة أعوام، ويعتبر ذلك من العادات الشعبية والمظاهر الغريبة التي تتميز بها القبيلة.
وأوضحت التفاصيل وفقاً لـ “العربية نت” أن قبيلة “الكايان” هي أقلية يقدر عددها حالياً بـ200 ألف نسمة، كانت تعيش في مبانمار قبل أن تنتقل للعيش في مخيمات للاجئين داخل تايلاند، حيث تشتهر نساؤها بارتداء خاتم العنق، أو كما يسمى في عرف القبيلة “لفائف الثعبان النحاسية”، وهو عبارة عن لفائف من النحاس تلف حول العنق منذ أن تكون الفتاة بعمر خمسة أعوام طرية العظام، وتتم إزالة هذه اللفائف مرة كل عشرة أعوام، بهدف زيادة طول العنق.
وبينت صور الأشعة لعنق النساء أن ما يحدث هو أن الكتفين تهبطان ولا يطول العنق، فاللفافة النحاسية الثقيلة تضغط على القفص الصدري، وتدفع عظمة الترقوة إلى الأسفل، وهي عملية مؤلمة في مرحلة النمو، ولا تشعر بها الفتاة إلا بعد العاشرة من عمرها.
وتعتبر قبيلة “الكايان” اليوم في مخيم اللاجئين موقعاً سياحياً لزوار بورما وتايلاند، حيث يسعى الزوار لرؤية نساء “الكايان” الذين يطلق عليهن لقب “الزرافات”، ما يساهم في دعم المخيم اقتصادياً.