رينارد: قلبت التحدي ومباراة العراق قوية أمطار ورياح شديدة على جازان حتى السادسة مساء إحباط تهريب 15.6 كيلو حشيش و26270 قرصًا خاضعًا لتنظيم التداول الطبي خطيب المسجد النبوي: لأئمة السنة والحديث حق عظيم علينا خطيب المسجد الحرام: التعصب داء فتاك ولابد من نشر ثقافة الحوار والتعايش لعلاجه أهداف عديدة لفعالية إنتاج العسل والتمر في الشرقية توضيح من التأمينات بشأن الاشتراك الإلزامي والاختياري توقعات باستمرار الموجات الباردة وفرص الأمطار على معظم المناطق 3 خطوات لبداية اليوم بشكل صحي أهلية حساب المواطن تتأثر حسب القدرة المالية للمتقدم وتابعيه
فتحت مراكز الاقتراع أبوابها في مصر لليوم الثالث والأخير أمام الناخبين لاختيار رئيس جديد للبلاد لمدة أربعة أعوام.
وبدأت عملية الاقتراع في المراكز في تمام الساعة 09:00 صباحا ت م (06:00 ت ج) وتستمر حتى التاسعة مساء بالتوقيت المحلي (18:00 ت ج)، حسبما ذكرت وكالة أنباء الشرق الأوسط الرسمية.
وكانت اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية في مصر قررت مساء أمس الثلاثاء مد التصويت يوما إضافيا.
وقال المستشار عبد الوهاب عبد الرازق عضو لجنة الانتخابات الرئاسية إن الهدف من تمديد عملية التصويت ليوم ثالث، هو “إتاحة الفرصة لأكبر قدر ممكن من الناخبين للإدلاء بأصواتهم، وكذلك منح فرصة للمواطنين الوافدين المتواجدين في محافظات مغايرة لموطنهم الانتخابي الأصلي للعودة إلى دوائرهم الأصلية للإدلاء بأصواتهم أمامها”.
وتم دعوة قرابة 54 مليون ناخب يحق لهم التصويت (من إجمالي نحو 90 مليون مواطن) وسط إجراءات أمنية مشددة ونشر قرابة 200 ألف جندي من الجيش والشرطة.
وينحسر السباق الانتخابي، الذي بدأ أول أمس الاثنين، بين مرشحين اثنين هما عبد الفتاح السيسي، القائد العام السابق للقوات المسلحة المصرية، واليساري حمدين صباحي، الذي حل ثالثا في الانتخابات الرئاسية لعام 2012.
وتعلن النتيجة في موعد أقصاه الخامس من يونيو المقبل.
ورأت مجلة “تايم” الأمريكية أن ضعف الإقبال على التصويت قد يكون حجر عثرة أمام السيسي المتوقع فوزه على نطاق واسع.
وقالت إن التقارير التي تشير إلى المشاركة الضعيفة في التصويت تهدد بإضعاف شعبيته في مسيرته إلى القصر الرئاسي ورأت أن السلطات المصرية مدت الانتخابات ليوم ثالث في محاولة منها لتعويض الإقبال الضعيف الذي شهدته لجان الانتخابات، أمس الثلاثاء.
ووصفت الصحيفة المرشح المنافس للسيسي، حمدين صباحي، الذي احتل المركز الثالث في الانتخابات الرئاسية السابقة، بأنه لا يشكل أي تهديد لحملة السيسي، بعد خروج المصريين ضد الرئيس السابق محمد مرسي، مما أدي غلي عزله من الحكم.
ورأت الصحيفة أن هناك عدة عوامل ساهمة في ضعف الإقبال، منها عزم البعض على مقاطعة الانتخابات والجو الحار. ولفتت إلى أن القرار الذي اتخذته لجنة الانتخابات الرئاسية بمد التصويت ليوم ثالث في آخر لحظة، قد يتبعه العديد من العوامل التي تؤدي أيضًا إلى الاستمرار في مقاطعة الانتخابات، ووصفت ادعاء أحد أعضاء لجنة الانتخابات بفرض غرامة 500 جنيه مصرى على من يتخلف عن التصويت بأنها فرض لقانون دون عذر.